الصفحه ٥٠٩ : شعره ، ورواه عنه أبو الحسن محمد بن أحمد بن جميع الغسّاني ،
كما في أنساب السمعاني (١) ، وتوفّي في سنة
الصفحه ٢٥ : عليه أن يسمع
بأذنيه من قلب العالم الأوربي بألسنة فلاسفتها نداء : أنّ محمداً قاوم الوثنيّة
بعزم واحد طول
الصفحه ٣٢٥ : إلى العلم بالكتاب والسنّة ، إنَّه لأعلم الناس بهما ، ولئن كان
إلى الإسلام ، إنّه لأخو نبيِّ الله
الصفحه ٤١٦ : فيهم من أئمّة العربية والفطاحل
والكتّاب والشعراء ، ومن تصفّح السِّيَر علم أنّ الأدب شيعيّ ، والخطابة
الصفحه ١٢٧ :
عليه والأحكام المرتّبة عليه من قصاص وديات ، ومن المطّرد في فقههم عقد كتابين
فيهما. فبذلك كلّه تعلم أنّ
الصفحه ٤٥٢ : (٢) (٣ / ٢٠٠) في آية
المتعة : اختلفوا في أنَّها هل نُسخت أم لا؟ فذهب السواد الأعظم من الأمّة إلى
أنّها صارت
الصفحه ٣٥١ : الرجل
هذا الكتاب بصفة التاريخ ، لكنه لم يجرِ على بساطته ، وإنّما أودع فيه نزعاته
الأمويّة ، فترى في كلّ
الصفحه ٣٩٩ : وَضَلُّوا عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ) (١) (فَذَرْهُمْ وَما
يَفْتَرُونَ) (٢).
هب أنَّ للرجلين ـ
بيان وكسف
الصفحه ٢٣٢ :
ذكر الحسن : أنّ
قائل هذه المقالة هو حيي بن أخطب. وقال عكرمة والسدّي ومقاتل ومحمد بن إسحاق : هو
الصفحه ٢٤٩ : ، غير أنَّه لم يجد أحداً منهم ، فكوَّن الاتِّفاق بالإرادة
كما قلناه. وقد خرّجه :
الحاكم ، الخطيب
الصفحه ٤٨٨ : سنّه ، والثالث : بالمبارزة لقتل جالوت ، والرابع : بالقدر معه
من طالوت إلى أن أورثه الله ملكه ، والخامس
الصفحه ٣٧ : ذلك إرضاءً لابنته؟ على أنّ
امتداحه بذلك لو كان لتلك المزعمة لكان يقتصر صلىاللهعليهوآلهوسلم على
الصفحه ٩٩ :
أشار إلى ما صحّ
عند أئمّة فرق الإسلام من قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في خطبة له : «إنّي تاركٌ
الصفحه ٤٧٧ : كتاب الاعتقاد في الأدعية والثاني
دعاء الاعتقاد ، وفي المعالم : أنّ له كتاباً منها ذلك ، وقال الحموي في
الصفحه ٤٣٨ :
لهم درع النبيِّ
صلى الله عليه وسلم وخاتمه وعصاه وعمامته ، فلمّا خرجوا من عنده على أن يرجعوا
غداً