الصفحه ٨٩ :
قال : وما نداء
الصوامع يا أبا الحسن؟ قال : «أشهد أن لا إله إلاّ الله ، وأشهد أنّ محمداً رسول
الله
الصفحه ٢٩١ : فعلتُ ، إن اتّبع إلاّ ما يوحى
إليَّ».
أخرجه
الطبراني (٢) ، والهيثمي في المجمع (٩ / ١١٥) ، والحلبي في
الصفحه ٢٩٢ : هو وهارون ، وإنَّ الله أمرني أن أبني مسجداً طاهراً
لا يسكنه إلاّ أنا وعليّ وابنا عليّ».
رواه
الصفحه ١٣٥ : ، قال :
١ ـ إنّ الروافض
ليسوا من المسلمين ، إنّما هي فِرَقٌ حدث أوّلها بعد موت النبيّ صلى الله عليه
الصفحه ١٥٩ :
التفسير : أنَّ
السائل الأوّل كان جبرئيل ، والثاني ميكائيل ، والثالث كان إسرافيل عليهمالسلام.
١٩
الصفحه ٢٦٨ : كلاب الحوأب ،
وإيّاكِ أن تكوني أنت يا حميراء!» (٤).
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم لها : «يا حميرا
الصفحه ٢٧٦ : شرحه (٢) (٣ / ٢٤٥): قد ثبت
عن النبيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنَّه قال لعليّ عليهالسلام : «تقاتل بعدي
الصفحه ٣٩٣ : خفي على الرجل
أنَّ كتاب الاحتجاج ليس من تآليف الشيخ الطوسي محمد بن الحسن ، وإنّما هو للشيخ
أبي منصور
الصفحه ٥٥٣ : الجيوش أملك؟ والخلاصة أنّ الرجل بارع في الصفتين ،
ومتقدِّمٌ في المقامين ، جمع بين هيبة الملوك ، وظرف
الصفحه ٣٢٤ :
رسول الله رحماً ،
وأفضل الناس سابقة وقدماً.
كتاب نصر (١) (ص ١٢٥) ، جمهرة
الخطب (٢) (١ / ١٥١
الصفحه ٤٤١ : ، ولم يُدوَّن في تفسيره كتابٌ ، ولم يرد في بيانه حديث
، وكأنَّ الرجل قد أتى بشرعٍ جديد ، ورأي حديث
الصفحه ١٢١ : البشر ، وثنيت لهم الوسادة ، غير أنّ
مناوئيهم زحزحوها عن ساحتهم حسداً أو نزولاً على حكم النهمة والشرَه
الصفحه ١٦٠ :
عامّة في كلّ من
أطعم ، موعزاً إلى ضعف بقيل ، مع أنَّ القول بالعموم لا ينافي نزولها في أمير
الصفحه ٣٣١ : ، قال :
دعانا الزبيرُ
إلى بيعةٍ
وطلحةُ من بعد
أن أثقلا
فقلنا
الصفحه ٣٦٢ : يعلم بذلك المبهم ، فقوله : لا أدري أي في علمي وقد بيّن
إبهامه في الرواية الأولى ، والمفسِّر يقضي على