الصفحه ٨٨ : ،
نحو قوله تعالى : (وَإِنَّا أَوْ
إِيَّاكُمْ لَعَلى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)(١).
د ـ الإباحة
الصفحه ٩٧ : رجل يسبح في التيّار يغرق».
(«أيّ» : اسم
شرط جازم ، مرفوع بالضمّة على أنّه مبتدأ. وهو مضاف. «رجل
الصفحه ١٥٩ : منصوب محلّا على أنّه مستثنى. لأنّ «حاشا» هنا تفيد الاستثناء.
ـ حالا ـ
تعرب في نحو
قولك : «نفّذ الحكم
الصفحه ١٦٢ : حتما. منصوب بالفتحة الظاهرة).
ـ حثيثا ـ
الحثيث : بمعنى
السريع والجادّ في أمره ، ونقول : «حثّه على
الصفحه ١٦٩ :
مرفوع بالواو لأنّه من الأسماء الستّة. وهو مضاف.
والكاف : ضمير
متّصل مبنيّ على الفتح في محلّ جرّ
الصفحه ١٧٣ :
ـ حينئذ ـ
لفظ مركّب من «حين»
الظرفيّة المنصوبة على أنها مفعول فيه و «إذ» وهو اسم مجرور بالإضافة
الصفحه ١٩٠ : ء الساكنين. وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : أنت.
٢ ـ اسم فعل
أمر ، بمعنى الدعاء للمخاطب بالسلامة
الصفحه ٢٠٤ : بالضمّة الظاهرة. وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : أنا. «الشرّ»
: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة
الصفحه ٢٠٨ : » : اسم مجرور لفظا مرفوع
محلا على أنّه مبتدأ). وبدونهنّ (٢) كقول جميل بن معمر :
«رسم دار وقفت في
الصفحه ٢٠٩ : الفتحة الظاهرة. وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره : هو. وجملة «جدّ»
الفعليّة في محلّ رفع خبر المبتدأ
الصفحه ٢١٢ : للفعل «ردّ» منصوب بالفتحة الظاهرة) وكما جاء في قوله تعالى : (لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ
إِيمانِكُمْ
الصفحه ٢٥٠ :
ـ صفر ـ
هو الشهر
الثاني من الأشهر القمريّة ، يعرب إعراب «أسبوع». انظره في موضعه. ولكنّه قد يأتي
الصفحه ٢٦٥ :
حقله طلوع الفجر». («طلوع» : نائب ظرف زمان منصوب بالفتحة على أنّه مفعول
فيه ، وهو مضاف ، «الفجر
الصفحه ٢٦٩ :
القلوب ، تفيد الخبر في الرّجحان واليقين ، والغالب كونها للرجحان ، تنصب مفعولين
أصلهما مبتدأ وخبر ، نحو
الصفحه ٢٨٦ : . والواو ضمير متّصل مبنيّ على السكون في محلّ رفع
فاعل. وجملة «يعودون» الفعليّة في محلّ رفع خبر «علّ