اسم الجمع
هو ما يدلّ على أكثر من اثنين ، وليس له مفرد من لفظه ، إنّما واحده من معناه ، نحو : «جيش» (واحدها : جندي) ، و «خيل» (واحدها : فرس) ، و «قوم» (واحدها رجل).
اسم الجنس
هو الذي يشمل جميع أفراد الجنس ، فلا يختصّ بواحد دون آخر ، نحو : رجل ، غزال ، كلب ، بيت.
ومنه الضمائر ، وأسماء الإشارة ، والأسماء الموصولة ، وأسماء الشرط ، وأسماء الاستفهام ، فهي أسماء أجناس لأنّها لا تختصّ بواحد دون آخر.
اسم الجنس الأحاديّ
انظر : العلم الجنسيّ.
اسم الجنس الإفراديّ
هو ما كان صالحا للدلالة على القليل والكثير من الجنس في آن معا ، نحو : ماء ، لبن ، جبن.
اسم الجنس الجمعيّ
هو الاسم الذي يشارك مفرده جمعه في لفظه ومعناه معا ، ويمتاز المفرد بزيادة تاء التأنيث أو ياء النسبة في آخره ، نحو : بنفسج (بنفسجة) ، زهر (زهرة) ؛ عرب (عربي).
اسم الحدث ـ اسم الحدثان
هما تسميتان أطلقتا على المصدر.
انظر : المصدر.
الاسم الخماسيّ المجرّد
هو الذي يتضمّن خمسة حروف أصليّة ، نحو : سفرجل ، وله أوزان خمسة ، وهي :
ـ فعلّل (فعللل) ، ويكون اسما ، نحو : «سفرجل» ، وصفة ، نحو : «شمردل» (اي السريع من الإبل).
ـ فعللل ، ولا يكون إلّا صفة ، نحو : «جحمرش» (أي العجوز المسنّة).
ـ فعلّل (فعللل) ، ويكون اسما ، نحو : «خزعبل» أي (باطل) ، وصفة ، نحو : «خبعثن» (أي كبير الجسم).
ـ فعلّل (فعللل) ، ويكون اسما ، نحو :«قرطعب» (قطعة من الخرقة) ، وصفة ، نحو : «جردحل» (الضخم من الإبل).
ـ فعللل ، نحو : «هندلع» (اسم بقلة).
الاسم الخماسيّ المزيد
«لا تلحق الخماسيّ إلّا زيادة واحدة ، فيصير على ستة أحرف ، ويكون :
ـ على فعلليل ، ويكون في الاسم والصفة ، فالاسم ، نحو : «خندريس» (١).
والصفة ، نحو : «دردبيس» (٢).
وعلى فعللول : ولم يجىء إلّا اسما ، نحو : «يستعور» (٣).
__________________
(١) الخندريس : الخمر.
(٢) الدردبيس : الشيخ الهرم.
(٣) اليستعور : شجر.