الصفحه ٣١١ : هذا بما كان ينزل على عيسى ، فأنزل الله فيهم هذه الآيات.
وقال مقاتل
والكلبي : كانوا أربعين رجلا
الصفحه ٣٥٦ :
سورة الأنعام إلى قوله : (وَيَعْلَمُ ما
تَكْسِبُونَ) وكّل الله به أربعين ملكا يكتبون له مثل عبادتهم
الصفحه ٥٠١ : وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمانِهِمْ وَعَنْ
شَمائِلِهِمْ) أي : من جميع الجهات الأربع ، مثل قصده إيّاهم
الصفحه ٥٣٩ : ) فكذّبوا نوحا فيما دعاهم إليه (فَأَنْجَيْناهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ) وهم من آمن به. وكانوا أربعين رجلا وأربعين
الصفحه ٥٩٠ :
بِعَشْرٍ) من ذي الحجّة (فَتَمَّ مِيقاتُ رَبِّهِ) فتمّ ما وقّته الله له من الوقت وضربه له (أَرْبَعِينَ
الصفحه ٥٩١ : جهة.
وعن ابن عبّاس
: كلّمه أربعين يوما ، وأربعين ليلة.
(قالَ رَبِّ أَرِنِي
أَنْظُرْ إِلَيْكَ
الصفحه ٦٠٠ : . والأمر هو انتظار موسى حافظين لعهده بعده ، أي : أعجلتم وعد ربّكم الّذي
وعدنيه لكم من الأربعين ، وقدّرتم
الصفحه ٢٣ : وأختان ، أو أربع
أخوات من قبل الأب والأمّ ، أو من قبل الأب خاصّة دون الأمّ.
وفي ذلك خلاف
بين فقها
الصفحه ٤٢ : على «حرّمت». (ما وَراءَ ذلِكُمْ) ما سوى المحرّمات الأربع عشر ، وما في معناها ، كسائر
محرّمات الرضاع
الصفحه ٩٩ : ءِ وَالصَّالِحِينَ) بيان للّذين ، أو حال منه ، أو من ضميره.
قسّمهم أربعة
أقسام بحسب منازلهم في العلم والعمل ، وحثّ
الصفحه ١٣٧ : عليهم نقصانا في القصر
، فإنّهم ألفوا الأربع ، فكان مظنّة لأن يخطر ببالهم أنّ ركعتي السفر قصر ونقصان
الصفحه ١٥٦ : ء مطلقا ، لكن
الفقهاء رخّصوا في خصاء البهائم للحاجة. والجمل الأربع حكاية عمّا ذكره الشيطان
نطقا أو أتاه
الصفحه ٢٠٨ : ، فقال : (أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ) البهيمة كلّ حيّ لا يميّز. وقيل : كلّ ذات أربع من
دوابّ
الصفحه ٢١٦ : ، والمسبل له ثلاثة أسهم ، والنافس له أربعة أسهم ، والحلس له خمسة أسهم ،
والرقيب له ستّة أسهم ، والمعلّى له
الصفحه ٢٢٦ : ء فقال : غسلتان ومسحتان.
وقال الفقهاء
الأربعة بوجوب الغسل ، محتجّين بقراءة النصب عطفا على «وجوهكم» ، أو