الصفحه ٥٤٠ : الْكافِرِينَ دَيَّاراً) (٤) إلى آخر السورة. فأعقم الله تعالى أصلاب الرجال وأرحام
النساء ، فلبثوا أربعين سنة لا
الصفحه ٢٤٤ :
عَلَيْهِمْ) لا يدخلونها ولا يملكونها بسبب عصيانهم (أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ) عامل الظرف
الصفحه ٢٤٥ : محرّمة عليهم.
والتيه المفازة
الّتي يتاه فيها ، فقد روي أنّهم لبثوا أربعين سنة في ستّة فراسخ يسيرون كلّ
الصفحه ١٩١ : الصبيان بالحيّات ، ويلبث في الأرض
أربعين سنة ثم يتوفّى ، ويصلّي عليه المسلمون ويدفنونه.
(وَيَوْمَ
الصفحه ٢٤١ :
فَإِنَّها مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ
فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ
الصفحه ٢٤٠ : ، كان بينهما ستّمائة أو خمسمائة (١) وتسع وستّون
سنة وأربعة أنبياء ، ثلاثة من بني إسرائيل وواحد من العرب
الصفحه ٣٠٩ : (١) : إنّ هذه
الآيات الأربع نزلت في النجاشي وأصحابه. وبيان هذا : إنّ قريشا ائتمروا أن يفتنوا
المؤمنين عن
الصفحه ٥٣٧ : ، وبعث في الثانية (إِلى قَوْمِهِ) وهو ابن أربعمائة. وقيل : ابن خمسين أو أربعين.
ولبث في قومه
ألف سنة
الصفحه ٥٩٦ : وهي سبعون وقر (١) بعير ، يقرأ
الجزء منه في سنة ، لم يقرأها إلّا أربعة نفر : موسى ، ويوشع ، وعزير
الصفحه ١١ :
أفردت ، بأن قيل : اثنتين وثلاث وأربع من غير تكرير ، كان المعنى تجويز الجمع بين
هذه الأعداد دون التوزيع
الصفحه ٢٩ :
(وَاللاَّتِي يَأْتِينَ
الْفاحِشَةَ مِنْ نِسائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ
الصفحه ١٢ :
قال الصادق عليهالسلام : «لا يحلّ لماء الرجل أن يجري في أكثر من أربعة أرحام
من الحرائر».
(فَإِنْ
الصفحه ٦٣ :
واحد : حقّ الجوار ، وهو المشرك من أهل الكتاب».
وروي أنّ حدّ
الجوار إلى أربعين دارا. ويروى إلى
الصفحه ١٣٩ : .
ثم قال : «وحدّ
التقصير في السفر عندنا مرحلة ، ثمانية فراسخ أو مسير يوم متوسّط السير» (١).
أو أربعة
الصفحه ٢٦١ : كذبت أو غيّرت ما
اعترفت لك ، ولكن أخبرني كيف هو في كتابك يا محمد؟
قال : إذا شهد
أربعة رهط عدول أنّه