الصفحه ٢٩٢ : الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِياءُ) (٣).
(غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ) دعاء عليهم بالبخل
الصفحه ٣٩٦ : يطيع فيهم من أراد بهم خلاف
ذلك ، وأن لا يطردهم ترضية لقريش ، وأثنى عليهم بأنّهم يواصلون دعاء ربّهم ـ أي
الصفحه ٥٣٤ :
الأنبياء عليهمالسلام ، والصعود إلى السماء. وقيل : هو الصياح في الدعاء
والإكثار والإطناب فيه
الصفحه ٦٣٦ :
صمتّم ، للمبالغة في عدم إفادة الدعاء ، من حيث إنّ الأصنام مستمرّة بالثبات على
الصمات في عدم الإجابة. أو
الصفحه ٢٢٧ :
اللفظ المذكور كما مثّلتم ، وأمّا هاهنا فلا ، لما قلنا من العطف على
المحلّ.
وعن الثاني
بأنّ إعراب
الصفحه ٢٣١ : ثوبه فنشره
على شجرة ، واضطجع تحته والأعراب ينظرون إليه ، فجاءه سيّدهم دعثور بن الحارث ،
حتّى وقف على
الصفحه ٦٩ : تَقُولُونَ) حتى تنتبهوا وتعلموا ما تقولون في صلاتكم.
روي أنّ عبد
الرحمن بن عوف صنع مأدبة ودعا نفرا من
الصفحه ٧٢ : الأحكام الّتي أوجب العمل بها وصلها بالتحذير ممّا دعا إلى خلافها ، فقال :
(أَلَمْ تَرَ) من رؤية البصر ، أي
الصفحه ٩٢ : خاصم يهوديّا ، فدعاه اليهوديّ إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ودعاه المنافق إلى كعب بن الأشرف. ثم
الصفحه ١٨٢ : جهر من ظلم ، بالدعاء على الظالم والتظلّم منه.
فاستثنى من الجهر
الّذي لا يحبّه الله جهر المظلوم ، وهو
الصفحه ٢٤٥ : الْفاسِقِينَ) خاطب به موسى لمّا ندم على الدعاء عليهم. والمعنى : فلا
تحزن عليهم ، فإنّهم أحقّاء بذلك لفسقهم.
الصفحه ٣٠٢ :
الاستفهام تعجيب من إصرارهم.
والفرق بين
التوبة والاستغفار : أنّ الاستغفار طلب المغفرة بالدعاء أو التوبة أو
الصفحه ٣٠٥ : ء ، فمسخهم
الله قردة. وأصحاب المائدة لمّا كفروا بعد نزول المائدة ، دعا عليهم عيسى عليهالسلام ولعنهم ، فقال
الصفحه ٣١٩ :
: إنّ هاتين الآيتين نزلتا حين دعا سعد بن أبي وقّاص رجلا من الأنصار كان مواخيا
له إلى طعام ، فبعد الأكل
الصفحه ٣٣٧ : العصر ، ودعا بتميم وعديّ ، فحلّفهما رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد صلاة العصر عند المنبر وخلّى