الصفحه ١٠٦ : مسند إلى أهلها
، فأعطي إعراب القرية. (وَاجْعَلْ لَنا) بألطافك وتوفيقك (مِنْ لَدُنْكَ
وَلِيًّا) يلي
الصفحه ٢٨٥ : في الصلاة يستلزم النيّة ، لأنّه عمل
وكلّ عمل لا بدّله من النيّة ، واللفظ في الصلاة بغير القرآن والدعا
الصفحه ٢٤٤ : ، فيدخلان فيه.
وذكر في إعراب «أخي»
وجوه. نصبه عطفا على «نفسي» ، أو على اسم «إنّ» أي : وإنّ أخي لا يملك
الصفحه ٣٦٧ : : اتّخذ. والمراد
بالوليّ المعبود ، لأنّه ردّ لمن دعاه إلى الشرك.
(فاطِرِ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ
الصفحه ٣٨٩ : حرف
الخطاب أكّد به الضمير للتأكيد ، لا محلّ له من الإعراب ، لأنّك تقول : أرأيتك
زيدا ما شأنه؟ فلو جعلت
الصفحه ١١٣ :
الأخبار ، واشتماله على أنواع الحكم من أمر بحسن ونهي عن قبيح ، وعلى الدعاء إلى
مكارم الأخلاق ، والحثّ على
الصفحه ٥٤٠ : ، وكان إلى الأدمة ما هو (١) ، دقيق الوجه
، في رأسه طول ، عظيم العينين ، دقيق الساقين ، طويلا جسيما. دعا
الصفحه ٦٤٢ :
استماع القرآن والإنصات له وقت قراءته ، في الصلاة وغير الصلاة.
وعن ابن مسعود
وسعيد بن جبير وسعيد
الصفحه ٦٣٨ : ودافع شرّكم عنّي (اللهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتابَ) القرآن (وَهُوَ يَتَوَلَّى
الصَّالِحِينَ) أي : ومن
الصفحه ١٥١ : عليهالسلام قال : إنّ الله فرض التجمّل في القرآن. فقال : قلت :
وما التجمّل جعلت فداك؟ قال : أن يكون وجهك أعرض
الصفحه ٣٥٦ : كريم يا
كريم يا كريم ، يا عظيم يا عظيم يا عظيم ، يا أعظم من كلّ عظيم ، يا سميع الدعاء ،
يا من لا تغيّره
الصفحه ٦٢٦ : ، ووضع المنزلة للمبالغة.
وقيل : لمّا
دعا على موسى خرج لسانه فوقع على صدره ، وجعل يلهث كالكلب.
(ذلِكَ
الصفحه ٧٤ : «انظرنا». أو فتلا بها وضمّا لما يظهرون من الدعاء
والتوقير إلى ما يضمرون من السبّ والتحقير.
(وَطَعْناً
الصفحه ١١٧ : بها عنه ضرّا ، أو جلب إليه
نفعا ، ابتغاء لوجه الله تعالى ، ومنها الدعاء لمسلم ، كما قال عليهالسلام
الصفحه ١١٨ : الإخبار من الحياة ، ثم استعمل للدعاء بذلك ، ثم قيل
لكلّ دعاء فغلب في السلام.
روى الواحدي
بإسناده عن أبي