الصفحه ٦٧ : نسبة التملك
بل حالة نسبية كما حكي
فمنه كالحيوان في إهابه
ومنه
الصفحه ٦٨ :
يجري التضاد فيه عند الحكما
ويقبل الشدّة والضعف كما
لا لهيولاه بل الماهيه
الصفحه ٧٨ :
قدرته جبرا كما قد أشكلا
والفعل موصوف بالاختياري
لا الاختيار تحت الاختيار
الصفحه ٨٣ :
يدعى كما في الفرق بالفرقان
وجوده الجمعي فى اعلى القلم
فيه انطوى كل العلوم
الصفحه ٤ :
ومهد نبوغه. وكان انتقاله ثانياً الى النجف الأشرف من الكاظمية في أول
شبابه في أخريات العقد الثاني
الصفحه ٤٠ :
والعقل والنفس مفارقان
فكيف بالقسمة في الأعيان
ومنه ما له قبول
الصفحه ١٥ :
ما كان في العين له عروض
فالصدق فيها لازم مفروض
وحيث لا عروض في التعقل
الصفحه ١٨ :
عدم
التمايز في الأعدام
لا ريب فى وحدة مفهوم العدم
إلاّ إذا كان بغيره استتم
الصفحه ٢٣ :
بل إن يكن مطابق الموجود
بذاته فواجب الوجود
وممكن إن كان لا بذاته
الصفحه ٦١ :
إذ كونه حيثية الربط فقط
وليس فى الحضور أقوى منه قط
وحيث كان
الصفحه ٤٧ :
او هو من متممات القابل
أقسام العلة
الفاعلية
ما كان فعله بميل طبعي
بلا
الصفحه ٥ : عاماً ولا أزال على رأيي ـ : إن كان ما في هذه الارجوزة العلمية هو
من النظم المختار البارع ،
الصفحه ٣٨ :
أنحاء التشخص
ما كان ماهيته هويته
ففي مقام ذاته شخصيته
كواجب
الصفحه ٦٠ :
بل هو مطلق الحضور عندنا
كان الحضور واجبا أو ممكنا
كذا الحصولى أو الحضوري
الصفحه ٦٥ :
وحيث كان مبدا للحركه
يسري إلى الطبايع المشككه
ومنه ما يوصف بالمطعوم