والطرفان المتضايفان |
|
في كلّ شأن متكافئان |
فى الجنس والنوع وفي الشخصيه |
|
كذاك في القوة والفعليه |
كذلك العموم والخصوص |
|
والحكم فى أشباهها منصوص |
والاتصال في الزمان يجدي |
|
فى السبق واللحوق منه عندي |
وليس للواجب في صفاته |
|
مقولة أصلا لقدس ذاته |
بل الاضافيات عنوانيّه |
|
ليست من الاعراض الامكانيه |
* * *