الصفحه ٨١ :
إذ هو إمّا يقتضي كماله
أو نقصه أو هو لا اقتضاء له
وما عدا
الصفحه ٧ : لم يمهله لإكماله
فقد انتهى به الى مبحث الوجود الذهني. ولم تمّ لكان له شأن كبير في دراسته.
وعسى أن
الصفحه ١٣ : الوجود ما له شريك
وقيل بل حقايق مغايره
ووحدة الكثير منه ظاهره
ومن
الصفحه ٥٢ :
فللمفارقات ايضا تعتبر
بل قيل للمبدأ صورة الصور
وباختلاف ما له الفعليه
الصفحه ٦٦ :
وهو وجودي لدى العصابه
كما على التحقيق فى الصلابه
الكيفيات
المختصه بالكميّات
الصفحه ٣٣ :
الماهية ولواحقها
ماهية الشيء كما نراه
هو المقول فى جواب ما هو
وليس دعوى
الصفحه ٣٩ :
كما عدا الوحدة من صفاته
وكل وصف ناعتي ذاتي
مبدأه عين تمام الذات
الصفحه ٤٣ : متجهه
من المحل والزمان والجهه
منه بدت حقيقة التقابل
كما به
الصفحه ٧٩ :
والأمر والنهي على القول الأسد
إرادة عزمية كما ورد
والفعل بالارادة العزميّه
الصفحه ٢٠ :
إذ فيه مع وحدته ـ كما اشتهر ـ
كلّ كبير وصغير مستطر
وقيل في الكاذب إدراك فقط
الصفحه ٢٤ :
ويوصف الجميع ب (القياسي)
والفرق واضح بلا التباس
إذ لا اقتضاء في القياسي كما
الصفحه ٢٧ :
يستلزم الدور كما قد أشكلا
فانّه بنفسه شرط الأثر
وقيده في دخله لا يعتبر
الصفحه ٣٦ :
في الذهن ثابت كما في المرتبه
وهكذا في العين لكن بالعرض
ولا كذا البسيط ذاتا
الصفحه ٥٠ :
وفي الضروري لدى الانصاف
ينبعث الشوق عن التخيل
لغاية كما عن التعقل
الصفحه ٦٢ :
كيفية بعد اعتقاد المصلحه
أو أنها نوع من العلم كما
في المبدأ الأعلى بقول الحكما