الصفحه ٥٥ :
حيثية الذات بلا حلول
ولا وجوبان لواحد لما
فيه من الخلف على ما علما
الصفحه ٤٧ :
او هو من متممات القابل
أقسام العلة
الفاعلية
ما كان فعله بميل طبعي
بلا
الصفحه ٥٢ :
فالموت والفساد والذبول
ليس على خلاف ما نقول
بل في نظام الكلّ
الصفحه ٢٦ : :
وعلة الحاجة فى الماهية
إمكانها وهكذا الهويّه
وليس للحدوث من عليّه
الصفحه ٧١ :
حيثية الذات فلا عليّه
توحيده تعالى
من حيث وجوب الوجود
ما لم يكن وجود ذات الواجب
الصفحه ١٦ :
فهي بسيطة على الوجه الأتم
من دون حاجة إلى مقوّم
فى ذاته ولا إلى مقسم
الصفحه ٣٤ :
اعتبارات
الماهية
الشيء إن قيس إلى سواه
له اعتبارات بمقتضاه
وهي بشرط الشي
الصفحه ٦ : نظمها هو تلافي ما في ارجوزة السبزواري من ناحية الأداء والمادة العلمية ،
لتحلّ محلها عند طلاب الفلسفة
الصفحه ١٩ : للصعود نازل
مقتضى الخروج من حد إلى
حدّ هو البقاء عند العقلا
الصفحه ٣٨ :
وبعضها الآخر يحتاج إلى
مخصصات غير ما قد فصلا
مثل المواليد من العناصر
الصفحه ٤٢ :
ما بالموطاة فخذ تحقيقه
بعض أحكام
الوحدة
من زعم الواحد أنّه عدد
لعلّه
الصفحه ٥١ :
بالذات والباقي له بالعرض
وليس شرط ما تفيد الغايه
بلوغه قهرا إلى النهايه
الصفحه ٧٢ : وجوده دليل وحدته
ومنه يستبين دفع ما اشتهر
عن ابن كمونة والحق ظهر
الصفحه ٨ : واضحاً سهلاً، فيمكث ما ينفع الناس في
الأرض ويذهب الباقي جفاءُ.
* * *
وقبل أن أختم
كلمتي أجد من اللازم
الصفحه ٨٠ :
فكلّه خير على الوجه الأتم
وعالم الخلق هو المقضيّ
فالفرق ما بينهما مرضيّ