الصفحه ٦٨ :
لا نسبة الشيء إلى الزمان
وهم يعمّ الكون في الزمان او
فى طرف منه على ما قد
الصفحه ٣٢ :
وقوة الفاعل مثل القابل
فى كلّ ما مرّ بلا تفاضل
وما يكون مبدأ التأثير
الصفحه ٣٠ : والرتبة والماهيه
ومنه ما يدعى بسبق شرفي
ومنه بالسرمد والدهر صف
والسبق
الصفحه ٢٨ :
فمنه إمكان يسمى (الذاتي)
وهو الذي يعرض نفس الذات
ومنه ما يدعى
الصفحه ٣١ : بالعرض
ما لهما سوى الزّمان مقتض
والسبق واللحوق بالعليّه
ملاكه
الصفحه ٢٩ : ونقلا حادث زماني
إذ مقتضى تجدد الطبايع
حدوثها الثابت في الشرايع
فهي
الصفحه ٤ :
ومهد نبوغه. وكان انتقاله ثانياً الى النجف الأشرف من الكاظمية في أول
شبابه في أخريات العقد الثاني
الصفحه ٤٠ :
والعقل والنفس مفارقان
فكيف بالقسمة في الأعيان
ومنه ما له قبول
الصفحه ٢٧ :
من قبل الغير على إمكانها
فصحّ ما إلى الحكيم قد نسب
لا يوجد الشيء إذا ما لم
الصفحه ١٢ :
زيادة
الوجود على الماهية
لا ريب في زيادة الوجود
معنى على ماهية الموجود
الصفحه ١٥ : الوجود أو على الماهيه
والعدم المطلق سلب المطلق
مضافا أو محضا بقول مطلق
الصفحه ٦٤ : كيفا مبصرا
كاللون والنور على ما اشتهرا
واللون ثابت وليس النور
الصفحه ٥٦ : النمط
حتما إلى ما هو علّة فقط
ومطلق القبول لا ينافي
حقيقة الفعل
الصفحه ٨٥ : على الماهية
ـ الواجب لا ماهيّة له ـ حقيقة الوجود تشكيكية واحدة ١٢
إثبات الوجود الذهني
الصفحه ٦٦ :
ما اختص بالكمّ من الكيفيه
بالذات من عوارض الكميه
ويعرض الجسم بتلك الواسطه