الصفحه ١٩ : للصعود نازل
مقتضى الخروج من حد إلى
حدّ هو البقاء عند العقلا
الصفحه ٢٢ :
إلى المحمولي وغيره
ثبوت شيء كونه المحمولى
وهو على قسمين في المعقول
الصفحه ٢٧ :
من قبل الغير على إمكانها
فصحّ ما إلى الحكيم قد نسب
لا يوجد الشيء إذا ما لم
الصفحه ٢٨ :
هو الملاك دون سبق السبب
فانّه عن الحدوث أجنبي
كذا الذي إلى الوجود ينسب
الصفحه ٣٠ : مثله بالانقلاب
أخذا من الباب إلى المحراب
ملاك السبق
بأقسامه
إنّ ملاك
الصفحه ٤٢ :
بلا مرجح على الصحيح
له بضمّه إلى الأشباه
مراتب ليس لها تناه
الصفحه ٤٦ :
لكن تعدد اللحاظ يقتضي
تقابلا بينهما بالعرض
فالواحد الملحوظ منضما إلى
الصفحه ٤٨ :
نحو فاعليته
تعالى مجده
الحق فاعل لدى المعتزله
بالقصد والداعي إلى ما فعله
الصفحه ٥١ :
بالذات والباقي له بالعرض
وليس شرط ما تفيد الغايه
بلوغه قهرا إلى النهايه
الصفحه ٥٦ : النمط
حتما إلى ما هو علّة فقط
ومطلق القبول لا ينافي
حقيقة الفعل
الصفحه ٥٧ :
عينا إلى الموضوع فهو جوهر
ثم المحل أن يكن له الغنى
عمّا هو الحال فموضوع هنا
الصفحه ٦٤ : وخفة ، وما عداها
كان الى الاصول منتهاها
ولازم الحرارة التفريق
الصفحه ٦٧ :
ما بين الاجزاء الى جهاتها
لا نسبة الأجزاء فى ذواتها
الصفحه ٦٨ :
لا نسبة الشيء إلى الزمان
وهم يعمّ الكون في الزمان او
فى طرف منه على ما قد
الصفحه ٧٢ :
بينونة مضافة إلى الصفه
لا أنها بينونة بالعزله
كما به نصّ إمام الملّه