الصفحه ٣٠ : للحوق والمعيّه
والسبق بالذات لدى الأعلام
ليس بنفسه من الأقسام
بل
الصفحه ٣٧ :
فباعتبار الذهن يدعى بيّنا
وباعتبار العين صفه بالغنى
والكل مع
الصفحه ٣٨ :
إلاّ مع الامكان والهيولى
مثل المدبّرات للأفلاك
نفوسها الكليّة الزواكي
الصفحه ٤٤ :
وليس فى النقيض للازم مع
ملزومه إلاّ التنافي بالتبع
وكونه في
الصفحه ٥٤ : تغيير
كان لها مراتب الكثير
وما مع التغيير في الشؤون
فذاك
الصفحه ٦٢ : قوى البدن
إلا بالانطواء فى وجه حسن
وما يصحّ معه الصدور
الصفحه ٦٧ :
والخلقة الشكل مع اللون فلا
معنى مقولي سوى ما فصلا
والجمع ما
الصفحه ٨١ : الأخير نقص بيّن
وهو تعيّن ولا معيّن
فكلّ فعل واجب الوجود
صرف