الصفحه ٤١ :
وليس الاتصال بالمفارق
من المحال بل بمعنى لائق
كذلك الفناء في
الصفحه ٥٤ : تغيير
كان لها مراتب الكثير
وما مع التغيير في الشؤون
فذاك
الصفحه ٨٣ :
والملكوت كلمات محكمه
وكلّ ما في الملك ايضا كلمه
فعالم النفوس
الصفحه ١٦ :
الأحكام
السلبية للوجود
إنّ الوجود في تطوّراته
أمر بسيط بتمام ذاته
الصفحه ٢٣ :
في النفي والثبوت بالضروره
وليس شيء علة لنفسه
لا لانعدامه ولا لأيسه
الصفحه ٤٠ :
والعقل والنفس مفارقان
فكيف بالقسمة في الأعيان
ومنه ما له قبول
الصفحه ٦٢ : قوى البدن
إلا بالانطواء فى وجه حسن
وما يصحّ معه الصدور
الصفحه ٦٨ :
يجري التضاد فيه عند الحكما
ويقبل الشدّة والضعف كما
لا لهيولاه بل الماهيه
الصفحه ٧٠ :
والطرفان المتضايفان
في كلّ شأن متكافئان
فى الجنس والنوع وفي
الصفحه ٥ :
المنظومة الجليلة ، وقد قلت عنها سابقاً في تلك المقدمة :
«وأعلى آثاره
الفلسفية وأغلاها ارجوزته في
الصفحه ٧ : لم يمهله لإكماله
فقد انتهى به الى مبحث الوجود الذهني. ولم تمّ لكان له شأن كبير في دراسته.
وعسى أن
الصفحه ١٨ :
عدم
التمايز في الأعدام
لا ريب فى وحدة مفهوم العدم
إلاّ إذا كان بغيره استتم
الصفحه ٢٠ :
مناط الصدق في
القضايا
موطن صدق نسبة القضية
خارجها إن تك خارجيه
الصفحه ٢٤ :
والخلف في الممكن والتسلسل
يقضي بكل منهما التأمل
كذا الوجوب إن
الصفحه ٤٢ :
وليس في المتصل الواحدني
مصحح للحمل بالوجدان
إذ ليس فيه وحدة