الصفحه ٥٧ :
عينا إلى الموضوع فهو جوهر
ثم المحل أن يكن له الغنى
عمّا هو الحال فموضوع هنا
الصفحه ٨٥ : .......................................................... ١٣
المعقول الأول والثاني
عند الحكيم والميزاني ـ تقسيم الوجود والعدم إلى المطلق والمقيد ١٥
الأحكام
الصفحه ١٢ :
ولا فتقاره إلى الاثبات
والسلب لا ينفي سوى العينيه
لصحة السلب مع الجزئيه
الصفحه ٦١ :
إذ كونه حيثية الربط فقط
وليس فى الحضور أقوى منه قط
وحيث كان
الصفحه ٥ : الحكمة والمعقول (تحفة الحكيم) التي هي آية من آيات
الفن ، مع اسلوبها العالي السهل الممتنع. جمعت أصول هذا
الصفحه ٥٩ :
فمنه ذو حدّ فكمّ متصل
ومنه ما ليس له فمنفصل
وذو اتصال منه ذو
الصفحه ٦٢ :
فقوة النفس على أفعالها
كيفية تعدّ من أحوالها
وليس من صفاتها
الصفحه ٦٦ :
داخلة فى الكيف الاستعدادي
واللين منه لا من اللمسيه
ولا من المختص بالكميه
الصفحه ٦٩ :
ومنه ايضا فيهما قد اشتهر
الاضافة
تكرّر النسبة في المضاف
مقوم له بلا
الصفحه ٧٤ :
ثم الثبوتية من صفاته
إما شؤون فعله او ذاته
فما يكون من شؤون
الصفحه ١٠ :
وكيف وهي عند أهل المعرفه
معرفة الواجب ذاتا وصفه
وصنعه من أمره
الصفحه ١٣ : الوجود ما له شريك
وقيل بل حقايق مغايره
ووحدة الكثير منه ظاهره
ومن
الصفحه ١٨ :
وليس للمفهوم من مصداق
له تمايز على الاطلاق
إذ يقتضي التميز التعينا
الصفحه ٣٥ :
فى الصدق والتطبيق بالذهنيه
إذ موطن التطبيق فى العقل فقط
وليس للخارج حظّ منه
الصفحه ٥٠ :
من دون قصد ولحاظ غايه
فالنفس كالفاعل بالعنايه
وفاعل بالقصد عن