الصفحه ٤ : المهم في هذه المقدمة أن نتحدث عن نفس
هذه
الصفحه ١٢ :
الواجب
لا ماهيّة له
ليس لذات الحق حدّ ماهوي
بل ذاته نفس وجوده القويّ
الصفحه ١٣ : الماهيه
كالوحدة الصرفة والكليه
فالعلم بالكل وجود الكل
في النفس
الصفحه ١٤ : هو عقل عاقل معقول
وليس في النفس له حلول
قيل (١) لا كيف على المرسوم
الصفحه ١٧ :
إذ الوجود نفسه الوجود
فهو بنفس ذاته موجود
وليس ما يعرضه الكليه
الصفحه ١٨ : قيل في رجوعه لأيسه
لزوم كون الشيء قبل نفسه
وجاز أن يوجد من كتم العدم
الصفحه ٢٥ :
وقيل : يستلزم سلب الشيء
عن نفسه وليس ذا بشيء
إذ ليس جعل الشيء بالمؤلّف
الصفحه ٢٦ :
فنفيه يفيد نفي الذات
لا سلبها عن نفسها بالذات
ولا اجتماع
الصفحه ٢٨ :
فمنه إمكان يسمى (الذاتي)
وهو الذي يعرض نفس الذات
ومنه ما يدعى
الصفحه ٣١ :
والواقع المحض ونفس الأمر
للسبق بالسرمد أو بالدهر
ومطلق الثبوت للحقيقي
الصفحه ٣٦ :
ومبدأ الفصل هو الحقيقي
كجوهر النفس على التحقيق
إنّ حقيقة
النوع فصله الأخير
الصفحه ٤٠ :
والعقل والنفس مفارقان
فكيف بالقسمة في الأعيان
ومنه ما له قبول
الصفحه ٤٥ :
كذاك فى المحبّ والمحبوب
أليس حبّ النفس بالمرغوب
بل ما قضى البرهان بامتناعه
الصفحه ٥١ :
غاية عقلية فيما فعلا
ولا تكون غاية المحرّكه
والشوق نفس ما اليه الحركه
الصفحه ٦٠ : الكميه
فهذه أنواعها الأصليه
الكيفيات
النفسانية
ما يعرض النفس من الصفات