الصفحه ٢٩٠ : الله أولياءه من
شرّ الحقد.
لمّا كثرت اللائمة على يزيد خشي الفتنة
وانقلاب الأمر ، فتداركه بإرجاع
الصفحه ١٧٩ : التوحيد ، والنّصح لأخيه الإمام الذي هو الجزء الأخير للعلّة ، وبه
كمال الدِّين وتمام النّعمة : (الْيَوْمَ
الصفحه ٢٢٣ : .
هَذهِ مِنْ عُلاَه إحدَى المَعالِي
وعَلَى هَذِهِ فَقِسْ مَا سِوَاهَا
وذُكر أنّ
الصفحه ٢٤٥ : هاشم) ص ٨٤ : أنّه لمّا رأى جنازة سيّد شباب أهل
الجنّة عليهالسلام
تُرمى بالسّهام ، عظمَ عليه الأمر
الصفحه ١٩ : والبطون من عقيل ، مهما بلغ من العلم والمعرفة إلى ذُرَى عالية.
نعم :
وكَمْ سائلٍ عنْ أمرِهِ وهوَ
عالمُ
الصفحه ١٦٤ : أسرار وخبايا ، لا بناظر البصر الذي تحجبه الحواجز وتمنعه السّدول ، فيردّ
عن الإدراك خاسئاً ، فلا يكون أمر
الصفحه ٥٠ : على نكاح أبي طالب إلى أنْ مات ، ولم
يُفرِّقها الرسول صلىاللهعليهوآله ولا أمر بتفريقهما.
٣ ـ بعض
الصفحه ٢٨٩ : على عدم تصديقه من إلقائه ورقة من المصحف الشريف في قذر ، ولا أظنّ أمره
خافياً على أجلّة المسلمين إذ ذاك
الصفحه ٢٢ :
الفتك به ، وأنّه
سمعه يقول : قتلني اللّه إنْ لم أقتل موسى بن جعفر. فلمّا ورد الكتاب عليه ، شاور
الصفحه ١٥١ :
، فعندها قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: «اروُوا السّيوفَ مِنَ الدِّماءِ تَروَوا مِنَ الماءِ» (١). ثُمّ أمر
الصفحه ١٦٢ :
واحداً حتّى وصلت
النّوبة إليَّ.
ثُمّ قال لي : ماذا تقول أنت؟ فكاد أن
يرتجّ عليّ القول ، ثُمّ
الصفحه ٢٧٧ : وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ) (١).
وبلغ من غلواء ابن زياد وتيهه في
الضّلال أنْ أمر
الصفحه ٤٢ : المُطّلب
يخبره بتألّب قُريش على معاداة الرسول صلىاللهعليهوآله
، قال له : إنّ أبي أخبرني أنّ الرسول على
الصفحه ٧٦ : أحكاماً لا تُنقض ،
ولا يُلام المُضطرّ على أمر اضطرّ إليه.
على أنّ عقيلاً لم يُؤثر عنه يوم وفادته
على
الصفحه ٢٦٢ : لمّا ملكَ بغداد ، وزار قبر الحسين عليهالسلام ، وبلغه طعن بعض
العلماء على الحُرِّ ، أمرَ بنبشه لكشف