وليس ما ذكره هنا تكراراً لما سبق في قوله : «كهيئة اليوميّة» لأنّ الهيئة تطلق على الأفعال والكيفيّات الداخلة في الذات ، وهنا حكم بمساواتها لها في الشروط المتقدّمة عليها ، فلا يستغنى بأحدهما عن الآخر.
(وحكم اليمين والعهد) في ذلك كلّه (حكم النذر) فمهما حلف على فعله من الصلوات أو عاهد عليه الله انعقد على الوجه الذي فصّل.