الصفحه ٨٨ : ، ينفعك الله به ، فاختفى زاهر ، وأتى القوم فقتلوا عمروا واجتزوا رأسه
فحملوه ، فكان أوّل رأس حمل في الإسلام
الصفحه ١٠١ : القوم التفت إليّ
وقال : يرحم الله المفضل ، إن كان ليكتفي بدون هذا (٣).
__________________
(١) نسخة
الصفحه ١١٦ : تسألني عنها فهو عندي مشرك بالله تعالى ، بيّن
الشرك لا شكّ فيه.
وأخبرك : أن هذا
القول كان من قوم سمعوا
الصفحه ١٢٧ :
قوم قبله (١) ، وذكر ملخصّ
الخبر كما مرّ (٢) في شرح حال دعائم الإسلام.
وبالجملة فالخبر
في غاية
الصفحه ١٥٠ : لما رجعت ،
وعلمت أنّي قد غلطت (٢).
هذا خلاصة ما
يتعلق بالعبيدي ، ومن أراد الوقوف على كلمات القوم
الصفحه ١٥٩ : ، وسكن الري ومات بها ، وقال قوم من القميين : أنه
غلا في آخر عمره والله أعلم ، وما رأينا له رواية تدلّ على
الصفحه ٢١٢ : كان يحفظ جميع ما في كتبه ـ على ما يرويه القوم ـ
والتي كانت اثنتي عشر حملا!! ويحيى بن معين كتب بيده
الصفحه ٣٧٠ : عربي كوفي (٤).
استظهرنا وثاقة
الحكم في (مب) (٥) فالسند صحيح.
وأمّا عامر :
فاختلف فيه كلام القوم
الصفحه ٣٨٣ : فيه (٥) وفي النجاشي (٦).
وصفوان بن يحيى في
الكافي في باب الرجل يتقبّل بالعمل (٧) ، وباب القوم
الصفحه ١٢١ : لمعرفة
الباطن ، لأن باطنه ظهره ، ولا يستقيم أن ترك واحدة منهما إذا كان الباطن حراما
خبيثا ، فالظاهر منه
الصفحه ٢١٣ : الجعفي إذا روى عن محمّد بن
علي (عليهما السّلام) شيئا يقول : حدثني وصيّ الأوصياء ووارث علوم (٢) الأنبيا
الصفحه ١٤ : من مشايخ الإجازة ، والأمر فيه سهل ، لأن
الكتاب إذا كان مشتهرا متواترا عن صاحبه يكفي في النقل عنه
الصفحه ٨٣ : بقوله : أن ترووا ، فيكون من باب السالبة بانتفاء الموضوع ، لأنه إذا مات
انتفى إن كان التحليل غير بعيد
الصفحه ١٢٣ :
والخالات وبنات الأخ وبنات الأخت وما حرّم الله من إرضاعه ، لأن تحريم ذلك تحريم
نساء النبيّ
الصفحه ٣٠٤ :
حدثني زين
العابدين علي بن الحسين ، فقال له سفيان بن عيينة : ولم تقول له زين العابدين؟
فقال : لأنّي