الصفحه ٣٧ : توثيق الأكثر ، لما عرفت من اضطراب كلامهم ، ولأن غايته عدم
الاطلاع على السبب المقتضي للتوثيق ، فلا يكون
الصفحه ٣٢٤ : مجلسك في جماعة من بني هاشم فينتقص عند القوم إذا كلّمني ،
ولا يجوز الاستقصاء عليه
الصفحه ٤٤ : تدقيق النظر في عبارات
القوم.
وأمّا قوله : قبل
الحيرة ، فلم يرد منه أن أحمد بن أبي عبد الله قد تحيّر
الصفحه ١٤٦ : ٤ : ١٤٦ وهذه لا يجوز بيعها شرعا لأن الأمة إذا ولدت
الصفحه ٣٤٠ :
عصره الذين من كلامهم وقعوا فيما وقعوا.
وسادسا : أن أخبار
الذم هي ما أخرجناه عن الكشي ، وروى الثاني
الصفحه ٤٥١ : كلامهم
كثيرا (٦) ، انتهى (٧).
قلت : وهو كما قال
، إذ فرق بين قولهم : في الصحيح عن فلان ، عنه
الصفحه ٣٢٥ : تفرّق القوم ولم يظهر منه
الإقرار بالحدوث فضلا عن الرجوع إلى الحقّ والاعتراف بإمامته عليهالسلام فما
الصفحه ٤٧٤ : ء صغير ، قالوا : فلم ينجع
ذلك فيه ومات على مذهبه (١٢) ، ومن هنا اختلفت كلمات القوم فيه ، فبعضهم رجح كلام
الصفحه ٥٧ : مات أبدا ، سواء من جحد إماما من الله ، أو زاد إماما ما
ليست إمامته من الله ، وجحد أو قال : ثالث ثلاثة
الصفحه ٧٨ : ابنه قال : قلت : الرضا والتسليم (١).
وزاد الكشي بعد
التسليم : قال : كذلك قد وجدتك في صحيفة أمير
الصفحه ١٢٥ : يعمل بهذا ، فإذا كان لرجل مسلم قبل آخر حقّ يجحده ولم يكن شاهد غير واحد ،
فإنّه إذا رفعه إلى ولاية الجور
الصفحه ١٦١ : إلى نقله فلتكن هذه كذلك (٦).
د ـ قول الشيخ في
كتاب النهاية في مسألة ميراث المجوسي : وقال قوم : أنّهم
الصفحه ١٨٥ : عيسى في روضة الكافي بعد حديث قوم [صالح] (٤) ، وفي باب ألبان الإبل من كتاب الأطعمة (٥) ، وفي التهذيب في
الصفحه ٣٤٩ : ، لأنّ الكلاب إذا أصابها المطر فهي أنتن من الجيف ، فلزمهم هذا اللقب ، فهم
يعرفون به اليوم ، لأنه إذا قيل
الصفحه ٢٦ : عشرية فيهم (١١).
ب ـ ما في الكشي :
حدّثني أحمد بن علي بن كلثوم السرخسي ـ وكان من القوم أو الفقها