الصفحه ٤٢١ : قم ، ولم يرو عن الأئمة عليهمالسلام (٢) ، انتهى.
ويروي عنه إبراهيم
بن هاشم كما في كامل الزيارات
الصفحه ١١٨ : )
(٣) النحل : ١٦ /
١١٥.
(٤) كذا في الأصل
، وفي المصدر : وجهته ، والظاهر صحته لعود الضمير الى الدين لا إلى
الصفحه ١٣١ : ، والنسخة شاهدة بصحّتها ، فينبغي أن لا يغفلوا عنها ، لأن
الغالب على أبناء زماننا أنّهم يعتمدون في أصول الدين
الصفحه ٥٠ :
لا طائل تحته.
والقول الفصل في
هذا المقال ما ذكره شيخ الطائفة في كتاب الغيبة ، بعد إبطال قول
الصفحه ١٢٠ : لي لولا أنّي أصف أن ديني هو الذي أتاني به ذلك
النبيّ أن أصف أن الدّين غيره ، وكيف لا يكون ذلك معرفة
الصفحه ٦ : كلّ
رجل يذكره في الصحيح فهو شاهد أصل بعدالته لا ناقل ، ومن الأصحاب من يذهب إلى
ترجيح أحاديث الفقيه على
الصفحه ١٥٨ : الدين (٣) ، وفي النجاشي : ثقة صحيح الحديث (٤) ، وهو من مشايخ
ثقة الإسلام ، وما قيل فيه غير قابل للجرح
الصفحه ٢٥ : ، فقال لهم : أيّ البلاد أبعد من مذهب الشيعة؟ فقالوا :
أصفهان ، فرحل من الكوفة إليها ، وحلف أنّه لا يرويه
الصفحه ١٣٧ : (٢) ، انتهى ، وفي
التقريب (٣) مثله.
وفي الفقيه في باب
الدين والقرض : وروى إسماعيل بن قديد (٤) ، عن أبي عبد
الصفحه ١٠١ : ، وحمل كلّ واحد منهم على قدر قدرته ألفا وألفين وأكثر ، فحضروا وأحضروا
ألفي دينار وعشرة آلاف درهم قبل أن
الصفحه ٤١٠ : الحديث بأن شهر رمضان شهر من شهور السنة ، يكون تسعة
وعشرين يوما ويكون ثلاثين يوما ، فهم فقهاء أصحاب أبي
الصفحه ٦٨ : تضعيفه عن جماعة : والوجه عندي التوقف فيما يرويه (٢).
وقال في المختلف
في مسألة تحديد نشر الرضاع بالعشر
الصفحه ٢٠٧ :
عبد الرحمن (١).
والمراد من الجابر
هو الجعفي لا الأنصاري كما نصّ عليه جماعة ، بل لم نقف على من
الصفحه ٣٤٧ : للنظر والتأمّل بل المنع الظاهر ، وإلاّ لزم تكفير ما لا
يحصى من أصحاب كلّ إمام ، يعرف ذلك بالمراجعة إلى
الصفحه ١٩ :
وعشرين يوما ويكون
ثلاثين يوما فهم فقهاء أصحاب أبي جعفر ـ وعدّ إلى العسكري عليهمالسلام ـ والأعلام