الصفحه ٤٨٣ : الذي هاجر من الكوفة إليها ،
ومع ذلك يتركون أخذ الحديث ممّن نزل فيهم وهو الشيخ الكبير العالم الجليل ابن
الصفحه ٥٩ : بن
عبد الله ، الذي يروي عنه البزنطي في الكافي ، في باب أن الآيات هم الأئمة عليهمالسلام (١١) وباب
الصفحه ٦٩ : ورئاسته ، وعظم قدره ، ولقائه من الأئمة عليهمالسلام ثلاثة ، وروى عنهم ، منهم أبو إبراهيم موسى بن جعفر
الصفحه ٨١ : ، الذي له روايات
في طبّ الأئمة عليهمالسلام ولا قرينة على التعيين ، بل هي على عكسه أدلّ كما ستعرف
الصفحه ٨٦ :
المتأخرين الذين هم أئمة الفن ، مثل الكشي ، والنجاشي ، والمفيد ، والشيخ ، وابن
شهرآشوب ، والسيدين الجليلين
الصفحه ٩١ : ، فيه (٣) في باب الأئمة عليهمالسلام في العلم والشجاعة والطاعة (٤). إلى آخره.
وفي الفهرست : عنه
، عن
الصفحه ١٨٦ :
يضعفه (١) ، وذكره في رجاله
في من لم يرو عن الأئمة عليهمالسلام (٢) كلّ ذلك لمنافاة رواية هؤلا
الصفحه ١٩٦ : ،
وكذا باقي الأصحاب ، وكان ذلك لما رأوها موافقا (١) لباقي أخبار
الأئمة عليهمالسلام اعتبروها ، والمصنف
الصفحه ٢١٨ : (٢).
ثم إن تمسّك
النجاشي لاختلاطه بالأشعار كما هو الظاهر من كونها مستندة فيه ، مع ما رأى من إكثار
أئمّة
الصفحه ٢٤١ : ما فرض الله عزّ وجلّ من الكون مع الأئمة عليهمالسلام (٣).
وأبان بن عثمان
فيه في باب التفكّر
الصفحه ٣٠٣ :
ابن رسول الله ، إن كان ما نعوذ بالله أن نراه فيك فإلى من؟ قال : علي ابني هذا هو
الإمام أبو الأئمة
الصفحه ٣٥٨ : (٥). وغيرهم.
وتفرّد السروي في
المعالم (٦) فنسبه إلى الوقف ولم يسبقه أحد ، ونسب إلى السهو لخلوّ كتب
أئمة
الصفحه ٣٦٤ : جلالة قدر الأئمة عليهمالسلام كما رأيناها ، وليس فيها غلوّ ، ويظهر من المصنّف أن كتابه
معتمد الأصحاب
الصفحه ٤٠١ : المؤمن والكافر (٦) ، وباب ما نصّ الله ورسوله على الأئمة صلوات الله عليهم (٧) ، وفي كتاب
الروضة
الصفحه ٤٠٢ : في باب أن الأئمة عليهمالسلام هم الهداة (٣).
ومن الثقات
الأجلاّء : إسحاق بن عمّار (٤) ، والعباس بن