الصفحه ١٣٠ : العلوم
والأسرار.
وروى ابنا بسطام
في طبّ الأئمة عليهمالسلام : عن محمّد بن جعفر ابن علي البرسي ، عن
الصفحه ١٦ : .
٤ ـ ذكر النجاشي كلا الرجلين
وقال عن أبي سمينة (٣٣٢ / ٨٩٤) : انه ضعيف جدا فاسد الاعتقاد لا يعتمد في شي
الصفحه ١٧٧ : المعقوفتين هو الصحيح الموافق لاستقامة المعنى.
(٤) ذكر الكنية مع
الاسم لا تفيد شيئا سوى التعريف بالراوي
الصفحه ٢٠٦ : كثيرة ، وذكر بعض مقاماتهم وحقوق الإخوان
، ويظهر منه علوّ مقامه عندهم بما لا يطمعه طامع ، ولطول الخبر لم
الصفحه ٣٤٤ : ) ، وأبو المعزى حميد بن المثنى (١١) ، وجماعة أخرى
ممدوحون ، وبحسب العادة لا يجوّز العاقل أن يجتمع هؤلاء على
الصفحه ٣٥٠ : : أصحاب فلان ـ يعني : أحد الأئمة
عليهمالسلام ـ فيذكر أولا من أدركه من أصحاب جدّه ، ثم من أدركه من
أصحاب
الصفحه ٤٩٧ : مدح عظيم يقرب من الوثاقة من قوله : صاحب الرضا أو
غيره من الأئمة عليهمالسلام فلاحظ ، فالخبر في غاية
الصفحه ٣١ :
ب ـ رواية
الأجلاّء عنه ، وفيهم بعض أصحاب الإجماع ـ الذين هم عندنا كصفوان ـ مثل : حمّاد بن
عثمان
الصفحه ١٠٢ : ما أخبث ما أنزلوه ، ما عندي كذلك
ومالي فيهم مثله (٤).
وعن علي بن محمّد
، قال : حدثني سلمة بن الخطاب
الصفحه ١٣٩ : الحكمة جماعة عدّهم ، وفيهم العبيدي : قال أبو العباس بن نوح : وقد أصاب
شيخنا أبو جعفر رحمهالله في ذلك
الصفحه ١٦٤ :
ز ـ رواية
الأجلاّء عنه ، وفيهم جمع من أصحاب الإجماع ، مثل : عبد الله ابن المغيرة كما في
الفقيه في
الصفحه ١٧٥ : (٤).
ج ـ رواية
الأجلاّء عنه وفيهم : الحسن بن علي بن فضال (٥) ، ومحمّد بن الحسين بن أبي الخطاب (٦) ، وعلي بن أسباط
الصفحه ٣٠٥ : الأجلاّء عنه ، وفيهم : ابن أبي عمير كما في الكافي في باب السجود (٢) ، وباب حدّ
الرضاع الذي يحرم (٣) ، وفي
الصفحه ٣١٠ : ء السبعة
من أصحاب الإجماع ، وفيهم : البزنطي ، وابن أبي عمير ، وصفوان ، ولا يروون إلاّ عن
ثقة ، وابن فضّال
الصفحه ٣١٤ : .
وكيف كان فيشهد
بوثاقته في الحديث مضافا إلى ما ذكر رواية الأجلاّء عنه وفيهم : الحسن بن علي بن
فضّال كما