الصفحه ١٢٣ : الواحدة فأعوذ بالله أن يكون ذلك من دين الله ورسوله ،
إنّما دينه أن يحلّ ما أحلّ الله ويحرّم ما حرّم الله
الصفحه ٤٠٤ : ستّ عشرة
وخمسمائة ، صورتها : قال الصاحب رحمة الله عليه : سألت عن نسب عبد العظيم الحسني ـ
المدفون
الصفحه ٣٥ : ابن
إسحاق (٤) ، وهؤلاء وجوه الطائفة وعيونهم في هذه الطبقة ، كيف يحتمل فيهم الاجتماع على
الرواية
الصفحه ٤٨٩ : للمحققين والتتبع أيضا
يشهد بذلك ، ففي الكافي في باب أنّ الأئمة ولاة أمر الله : أحمد بن أبي زاهر ، عن
الحسن
الصفحه ١٩٣ : دلالة عظيمة وتزكية جليلة لجابر. وكيف
لا يكون ذلك؟! مع ان الأئمة عليهمالسلام
لم تعهد لهم رواية قط عن
الصفحه ٨٨ : .
قال زاهر : لا ،
بل أنثر نبلي ثم أرميهم به ، فإذا فنيت نبلي قتلت معك ، قال : لا ، بل تفعل ما
سألتك به
الصفحه ١٢٥ :
في خلقه ، ولسانه فيهم ، وأمينه عليهم ، وخازنه في السموات والأرضين ، قوله قول
الله ، لا يقول على الله
الصفحه ٤٦٧ : ء الأعاظم
المعاصرين له ـ الذين هم وجوه الطائفة ، وحفّاظ الشرع ، ونقاد الأخبار ، وفيهم
الثلاثة الذين لا يروون
الصفحه ٤٦٩ :
(٢).
فكلّ من كان من
أصحاب الرضا عليهالسلام روى عنه في أيام وقفه ، مع أن حمل تمام أخبار هؤلاء وفيهم
من أدرك
الصفحه ٢٦٨ : سنة ثمان ومائتين (٣) ، وعن شيخهم ابن معين أنه قال فيه : شيخ صالح (٤) ، إلاّ أنّ مدحهم
كقدحهم لا نفع
الصفحه ٣٨٠ : (١٠) ، وهارون بن حمزة (١١) ، وعلي بن إسماعيل الميثمي (١٢).
وبعد رواية هؤلاء
ـ وفيهم من الثقات
الصفحه ١٧ : .
وأمّا الأول
فلرواية من لا يروي إلاّ عن ثقة عنه ، مؤيّدة برواية الأجلاّء الكاشفة عادة عنها.
فروى عنه
الصفحه ٣٠ :
بقم (١) ، وأوصى له بكتبه
مع وجود أولاده ، وفيهم أحمد دندان ، روى عن جميع شيوخ أبيه سوى حمّاد
الصفحه ٢٧٠ : مشترك بين موثق وممدوح ، ليس فيهم من لقب بالديواني ، ولذا
جعله في جامع الرواة (٢) تبعا للسيد التفريشي
الصفحه ٣٤٢ : في بيان ما يظهر
من قولهم : أجمعت العصابة (٤).
ج ـ رواية
الأجلاّء ـ وفيهم من لا يروي إلاّ عن ثقة