الصفحه ٣٢٩ : ) ، وأبي أيوب الخزّاز (١٨). وغيرهم ، فالخبر صحيح لا مرية فيه.
[١٤١]
قما ـ وإلى سليمان بن داود المنقري
الصفحه ٣٣٦ : الكوفة ومنزله ، وخرج إلى الحير وابناه معه ، فقال :
لا أبرح منه حتى يمضي الله مقاديره ، فأقام يعبد ربّه
الصفحه ٣٣٩ : لا تغني من شيء بعد معلوميّة مستندهم وانتهائه إلى
ما في النجاشي والكشي ، وكثرة اختلاف كلماتهم في أمثال
الصفحه ٣٤٨ : ، ومضت على المنهاج الأول.
وقالت الفرقة
الثانية : إنّ موسى بن جعفر (عليهما السّلام) لم يمت وإنّه حيّ لا
الصفحه ٣٦١ : ، والأول لا يروي إلاّ عن ثقة.
وجعفر بن بشير :
الذي قالوا في حقّه : روى عن الثقات (٨) ، كما في التهذيب في
الصفحه ٣٦٧ : الجوامع ، والطرق
الصحيحة من الشيوخ إلى كتبه كثيرة لا حاجة إلى نقلها.
[١٥٦]
قنو ـ وإلى طلحة بن زيد : أبوه
الصفحه ٣٨١ :
والله قلت ، فإن أمام هلك ورجل بخراسان لا يعلم [من] (١) وسميّه لم يسعه ذلك
(٢). الخبر ، وهو طويل شريف
الصفحه ٣٨٤ :
والأيمان (١) ، وفي الكافي في
باب أنه لا يحلف الرجل إلاّ على علمه (٢).
ومن الأجلاّء غير
أصحاب
الصفحه ٣٩٦ : من آخر.
ثم قال : والحقّ
أنّ مبنى المسألة على أنّ توثيق المتأخرين هل هو مقبول أم لا؟ ولم أعثر على
الصفحه ٣٩٨ : ثقة (٤). إلى آخره ، وهذا
ممّا لا كلام فيه ، إنّما الكلام في أنّ لعبد الرحمن بن كثير الهاشمي ابن أخ
الصفحه ٣٩٩ : شارح
المشيخة صرّح بالاتحاد وأنّه لا منافاة بين كونه هاشميا وواسطيّا ، وقد صرّح
الصدوق في باب الكبائر من
الصفحه ٤١٨ : ء الأجلّة
عيون الطائفة في عصره ، لا يمكن أن يخفى عليهم من حاله ما ظهر لابن الغضائري بعد
قرون ، والظاهر أنّ
الصفحه ٤١٩ : ، وإن كان ضعيفا
في نفسه ، وضعف مشايخ الإجازة لا يضرّ (٧).
[١٨٢]
قفب ـ وإلى عبد الله بن حمّاد الأنصاري
الصفحه ٤٢٣ : أصحابنا
، جليل ، لا يطعن عليه في شيء ، ولا عجب أن يعدّ هذا من كراماته ، وفي النجاشي :
له كتب ، رواها عنه
الصفحه ٤٢٥ :
حال استقامته ، أو
لأنّه لا يعتقد ضعف المذكورين (١).
[١٨٧]
قفز ـ وإلى عبد الله بن لطيف التفليسي