الصفحه ٢٧٤ : عليهالسلام وقال : أسند عنه (٢) ، ويروي عنه من لا يروي إلاّ عن ثقة ، ورجال الطريق من
الأجلاّء ، فالخبر صحيح
الصفحه ٢٧٨ : عليهالسلام : إنّه واقفي (٧).
وقال المحقق الشيخ
محمّد في شرح الاستبصار : إنّ قول النجاشي لا يعارضه قول الشيخ
الصفحه ٢٨١ : . نعم ينصرف الكلام إلى
الحجة عليهالسلام عند القول بالرجعة بما لا يخفى ، وظاهر المراد هو الأول ،
والله
الصفحه ٢٨٣ : في هذا الباب (٢) ، انتهى.
وفيه من الدلالة
على جلالة قدره ما لا يخفى ، إذ قلّ ما يتفق جليل لم يطعن
الصفحه ٢٩٠ : ، ومع رواية هؤلاء عنه لا مجال للتأمّل في وثاقته.
نعم ذكره الشيخ في
أصحاب الكاظم عليهالسلام وقال
الصفحه ٢٩٢ : عمير ، عنه (٧).
ورفاعة : كان ثقة
في حديثه ، مسكونا إلى روايته ، لا يعترض عليه بشيء من الغمز ، حسن
الصفحه ٢٩٥ : يسطر ، فالسند المنحل إلى الأسانيد صحيح لا مجال
للمقال فيه.
[١٢١]
قكا ـ وإلى زرعة عن (٢) سماعة :
أبوه
الصفحه ٢٩٩ : التهذيب في
باب تمييز أهل الخمس (٢) ، فهو إمّا ثقة أو لا تضرّ جهالته لكون ابن مسكان من أصحاب
الإجماع
الصفحه ٣٠١ : الموسوم بمعالم العبر.
ومنها الخبر الذي
لا زال يستشهد أصحابنا بمثله على إيمان راويه إلاّ أن يعلم خلافه
الصفحه ٣٠٤ : الله ، عن محمّد بن عيسى
بن عبيد ويعقوب بن يزيد ، عنه (٣).
أثبتنا وثاقة [ابن]
(٤) عيسى في (لا
الصفحه ٣١٣ :
ابن يحيى (١) ، والطرق الصحيحة
إليه كثيرة فضعف أبي جميلة على قول ابن الغضائري لا يضرّ بالسند ، وزيد
الصفحه ٣١٦ : ، والمقام لا يقتضي الشرح أزيد من ذلك.
[١٢٩]
قكط ـ وإلى سدير الصيرفي : أبوه ، عن سعد بن عبد الله ، عن محمّد
الصفحه ٣٢١ : وثاقته ، ولكونه من أصحاب الإجماع لا يحتاج
إلى النظر في حاله.
وسعيد : ثقة ، من
أرباب الأصول ، يروي عنه
الصفحه ٣٢٢ : أشار إلى الطريق وصرّح بأن سلمة مهمل (٩).
قلت : أمّا السند
فمرسل قطعا ، فإن ابن أبي الخطاب لا يمكن أن
الصفحه ٣٢٧ : ، عن الرضا عليهالسلام عن صائم يدخل الغبار في حلقه ، قال : لا بأس.
والجواب : الأصالة
يبطل حكمها مع