الصفحه ١٠٩ : من عنده ضلالا لا ندري إلى أين نتوجّه أنا
وأبو جعفر الأحول ، فقعدنا في بعض أزقّة المدينة باكين حيارى
الصفحه ١٢١ : ،
والنهي عن الفواحش ما ظهر وما بطن ، فالباطن منه ولاية أهل الباطن ، والظاهر منه
فروعهم ، ولم يبعث الله
الصفحه ١٤٠ : جعفر بن بابويه عن ابن الوليد أنه قال : ما تفرّد به محمّد بن عيسى
من كتب يونس وحديثه لا يعتمد عليه
الصفحه ١٦٢ : العمل بما تفرّد بروايته لا
يكون إلاّ مع صحّتها ، وقال السيد رحمهالله : وما ذكره الشيخ والمحقق ربّما
الصفحه ١٧٦ : ، والرواية مشهورة جدّا بين
الأصحاب ، لا يطعن (٤) فيها كون الراوي مجهولا عند بعض الناس ، والمعارضة منتفية
بما
الصفحه ٢٣١ :
ـ هؤلاء الستّة من أصحاب الإجماع لا يروون
جميعهم أو الأوّلان منهم إلاّ عن الثقة ـ وغيرهم من الثقات
الصفحه ٤٣٠ : مسكان كان لا يدخل على أبي عبد الله عليهالسلام شفقة الاّ يوفيه حقّ إجلاله ، وكان يسمع من أصحابه ، ويأبى
الصفحه ٤٥١ :
عبد الله عليهالسلام مالي لا أراك تخرج إلى هذه المواضع التي يخرج إليها أهل بلادك؟ قال قلت :
وأين
الصفحه ٤٧١ : وبعده ، وكونه كاذبا في جميع حالاته ،
وجعل هذا الكلام طعنا في القائل أولى من جعله طعنا فيه ، فإنّه لا
الصفحه ٧٦ : لا
يضرّ ، لأن عود بصر
__________________
بابويه » والشيخ لا
يروي عنه بدون واسطة والظاهر انها
الصفحه ١١٦ : ؟
وكتبت تسألني عن
تفسير ذلك ، وأن أبيّنه حتى لا تكون من ذلك في عمى و [لا] (٢) شبهة.
وقد كتبت إليك في
الصفحه ١٤٣ : علينا ، وإنّ قوما يقولون
فينا ما لا نقوله في أنفسنا ، نبرأ إلى الله منهم ، نبرأ إلى الله منهم (١).
وعن
الصفحه ١٦٩ :
معارضته لما نقلنا عنه واحتمال حمله على من تأخر عن الشيخ أنّه لا ينافي الوثاقة ،
لأنّهم يذكرون هذا الكلام
الصفحه ١٨٨ : الأحكام
١٠ : ٣٥ / ١١٨.
(٨) رواية الثقات
عن شخص مجهول قد تكون قرينة على صدق الرواية عند البعض ، ولكنها لا
الصفحه ٢٥٠ : بالنار ، فقلت : لا والله
لا أقول فيك أبدا إلاّ قولك في نفسك (٢).
وهو صريح في عدم
غلوّ جميع رجال السند