الصفحه ٢٠٥ :
__________________
(١) رجال الكشي ٢
: ٣٣٨ / ٣٣٩.
(٢) بحار الأنوار
٤٦ : ١٠٢ / ٩٢ و ٢٧٤ / ٨٠.
(٣) مدينة المعاجز
: ٣١٩
الصفحه ٢٠٦ : ، قال : لمّا أفضت الخلافة (٢). وساق الخبر.
وفيه معاجز كثيرة
، وذكر الخيط وتزلزل المدينة وهلاك جماعة
الصفحه ٣٠٤ : (١).
هذا وقد روى جملة
من معاجز السجاد عليهالسلام مذكورة في أبواب معاجزه.
[١٢٥]
قكه ـ وإلى زياد بن سوقه
الصفحه ١٠٦ : [٦٤] في شرح موازنة معاجز الأئمة عليهمالسلام بمعاجز الأنبياء عليهمالسلام ـ بعد ذكر قصة خسف قارون
الصفحه ١٣٦ : ـ والشيخ ـ
في كتبه ـ من نقل رواياته ، في أبواب التوحيد ، والمعاجز والفضائل ، والأدعية
والزيارات ، والأحكام
الصفحه ٢٠٢ : الكليني في جامعه الذي عرفت حاله ، وفيه ضروب من
المعاجز.
ومؤيّد بما رواه
الكشي : عن نصر بن الصباح ، قال
الصفحه ٢١٦ : (٤) ، والطبرسي (٥) ، والمفيد (٦) ، والسروي (٧) ، وغيرهم.
وفي باب معاجز
الباقر عليهالسلام ممّا رآه بنفسه ورواه
الصفحه ٢١٩ : ممّا يتعلّق بالدين ،
كالمعارف والفضائل والمعاجز والأخلاف والساعة الصغرى والكبرى أهمّ ، ونشرها ألزم
الصفحه ٢٨٥ :
المعاجز والفضائل
والمزار ـ وله فيها من الرواية ما لا تحصى ـ لم تر خبرا غير سديد عند أهل السداد
الصفحه ١٠٩ : : حدثني أبو يحيى ، عن هشام بن سالم ، قال : كنّا بالمدينة بعد وفاة أبي عبد
الله عليهالسلام أنا ومؤمن الطاق
الصفحه ٢٠١ : بن يزيد
الجعفي ، فلما أن كنّا بالمدينة دخل على أبي جعفر عليهالسلام فودّعه ، وخرج من عنده وهو مسرور
الصفحه ٤٨٧ : القطع بالعدم.
والحقّ أنّ قبره
بعريض كما هو معروف عند أهل المدينة ، وقد نزلنا عنده في بعض أسفارنا وعليه
الصفحه ٧٠ : ، فأتيته وهو
بالمدينة ، نازل في دار بزيع ، فدخلت عليه وسلّمت عليه ، فذكر في صفوان ، ومحمّد
بن سنان
الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام إلى المدينة أموالا ، فقال : ردّها فادفعها إلى المفضل بن
عمر ، فرددتها إلى جعفي ، فحططتها على باب
الصفحه ١١٠ :
أن يكون عينا من
عيون أبي جعفر (١) ، وذاك أنّه كان [له] (٢) بالمدينة جواسيس ينظرون على من اتفق من