الصفحه ٥ : لم يوجد لها موضع لقلة العارف يومئذ (الوافي)
وقال العلامة المجلسي ـ رحمه
الله ـ : لعله إشارة إلى مؤلفة
الصفحه ١١ : الحال ورواه الكليني بسند ضعيف.
(٤) قال المولى
المجلسي ـ رحمهالله
ـ : قوله « لا يقضى فيهما أحد » أي
الصفحه ٢٩ : الخراج عن الزكاة.
(٥) رواه الكليني
بسند ضعيف على المشهور كما قاله العلامة المجلسي رحمهالله
ـ والمراد
الصفحه ٥٤ : لمسلم أو ذمي
ان قلنا بوجوب الجزية عليه ويؤديه مولاه
عنه (تذكرة الفقهاء) وقال المولى المجلسي ـ رحمهالله
الصفحه ٨٠ : من الصوم تركه ممنوعا لكنه لابد من
كون الفعل راجحا على الترك (مراد) وقال المولى
المجلسي ـ رحمهالله
الصفحه ٨٦ : العلامة المجلسي ـ رحمهالله
ـ : قد اختلفت الروايات في صوم
يوم عاشورا وجمع الشيخ ـ رحمهالله
ـ بينها بأن من
الصفحه ١٠٧ :
العلامة المجلسي : اختلف الأصحاب في فساد الصوم
بالكذب على الله وعلى رسوله والأئمة عليهم
السلام بعد اتفاقهم
الصفحه ١١٠ : ء والسوداء ، وقال العلامة المجلسي ـ رحمهالله
ـ : الخبر يدل على كراهة الحجامة من خوف ثوران
المرة وطريان
الصفحه ١١١ : ، والأفضل للصائم أن لا
يتمضمض » وقال العلامة المجلسي ـ رحمهالله
ـ : المشهور بين الأصحاب أنه من أدخل فمه
الصفحه ١٢٩ : وقواه في
المعتبر (سلطان) وقال العلامة المجلسي : يدل على أنه إذا أسلم في أثناء النهار لا يجب
عليه صوم ذلك
الصفحه ١٣٢ : العلامة المجلسي عن والده ـ رحمهماالله
ـ قال : المراد
به ان لم يستطع أن يشرب الدواء في السحر ويصوم
فليفطر
الصفحه ١٣٣ : ـ انتهى.
وقال العلامة المجلسي ـ رحمهالله ـ ظاهر رواية عمار أنها فيمن أصابه العطش اتفاقا
من غير أن تكون
الصفحه ١٣٨ : قاله المولى المجلسي ـ رحمهالله
ـ وأما أحاديث الاثبات فتحمل على التقية
كما قاله بعض المحققين. وأجيب عن
الصفحه ١٤٥ : خاصة دون سائر الأيام وكذا
نفى قضاء الصلاة ـ انتهى.
وقال العلامة المجلسي ـ رحمهالله : اعلم أن المشهور
الصفحه ١٤٧ :
العلامة المجلسي ـ رحمهالله
ـ : الشرط متعلق بالامرين لا بخصوص القطع مع احتماله فيكون
المراد القطع بغير