الصفحه ٢ :
بيان
الرموز :
نرمز إلى شرح
المولى محمد تقي المجلسي ـ رحمهالله ـ المسمى
بروضة المتقين في شرح
الصفحه ٣٥٦ : كان فعل ذلك في مجلس واحد فعليه دم ، وإن
كان فعله متفرقا في مجلسين فعليه دمان » (٤).
٢٦٩٠ ـ وفي
رواية
الصفحه ٣٥٧ : أظفار اليدين والرجلين
في مجلس واحد دم ولو كان كل وحد منهما في مجلس
لزمه دمان (المرآة) وقال المولى
الصفحه ٣٩٢ : حواشي شرح اللمعة. وقال المولى المجلسي ـ رحمهالله
ـ ظاهره جمرة العقبة كما رواه علي بن أبي حمزة (في
الصفحه ٢٣٤ :
المجلسي في مرآة العقول : لعل ماء زمزم كان أول ظهوره بتحريك
إسماعيل عليهالسلام
رجله على وجه الأرض ثم يبس
الصفحه ٢٥١ :
أن تلتمسوا لي خمرة فألقيتموني على جمرة (١) قالوا له : ما كنت في مجلسه إلا حقيرا
فقال : إنه ابن من
الصفحه ٢٨٧ : وقد يفتح العين وهو دعاء عليه بالهلاك (النهاية)
وقال العلامة المجلسي في المرآة : لعل المراد
بالرب
الصفحه ٣٠٤ : المواضع والمشاعر ، ولعله مع حصول العلم
بالتواتر أو الاستفاضة. (م ت)
(٣) قال العلامة
المجلسي ـ رحمهالله
الصفحه ٣٣٦ : بكراهة الاحرام في الملحم. وقال
العلامة المجلسي ـ رحمهالله
ـ : الخبر
محمول على الكراهة وعلى أن المراد
الصفحه ٣٩٧ : المجلسي : قوله « حتى أتى أهله » أي رجع إلى بلده ولا
يمكنه أو يتعسر عليه الذهاب إلى مكة فيستنيب
من يطوف عنه
الصفحه ٤٣١ : ومالا يجزى وقال العلامة
المجلسي ـ رحمهالله
ـ : ليس المراد بالعبد المملوك وحمل الخبر على الحج المندوب
الصفحه ٤٨٣ : المجلسي ـ رحمهالله
ـ تصحيفهما وقال : في بعض كتب العامة « دون حائط
حرمان » وذكر أنه كان هناك بستان
الصفحه ٥٦٧ : المولى المجلسي ـ رحمهالله
ـ : استدبار النبي (ص) وإن كان
خلاف الأدب لكن لا بأس به إذا كان التوجه إلى
الله
الصفحه ٥٨٧ : له وابن الوليد في جامعه » بل الظاهر من ميرزا
كمالا صهر
العلامة المجلسي أنه كان موجودا في عصره حيث إنه
الصفحه ٤ :
وقسمة بدون شرط الفقر فيهم.
« والمؤلفة قلوبهم » قال
العلامة المجلسي ـ رحمهالله ـ : أجمع العلماء كافة