ومن كان مع قوم وحفظ عليهم رحلهم حتى يطوفوا أو يسعوا كان أعظمهم أجرا (١).
٢١٥٩ ـ وقال الصادق عليهالسلام : « قضاء حاجة المؤمن أفضل من الطواف وطواف وطواف ـ حتى عد عشرا ـ » (٢).
٢١٦٠ ـ وقال الصادق عليهالسلام : « الركن اليماني بابنا الذي ندخل منه الجنة » (٣).
٢١٦١ ـ وقال عليهالسلام : فيه باب من أبواب الجنة لم يغلق منذ فتح. (٤)
٢١٦٢ ـ و « فيه نهر من الجنة يلقى فيه أعمال العباد » (٥).
٢١٦٣ ـ وروي أنه « يمين الله في أرضه يصافح بها خلقه » (٦).
٢١٦٤ ـ وقال الصادق عليهالسلام : « ماء زمزم شفاء لما شرب له ».
٢١٦٥ ـ وروي « أنه من روي من ماء زمزم أحدث له به شفاء ، وصرف عنه داء ».
٢١٦٦ ـ و « كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يستهدي ماء زمزم وهو بالمدينة » (٧).
٢١٦٧ ـ وروي « أن الحاج إذا سعى بين الصفا والمروة خرج من ذنوبه ».
٢١٦٨ ـ وقال علي بن الحسين عليهماالسلام : « الساعي بين الصفا والمروة تشفع له
__________________
(١) رواه الكليني ج ٤ ص ٥٤٥ في الحسن كالصحيح عن ابن أبي عمير عن إسماعيل الخثعمي قال. « قلت لأبي عبد الله (ع) : انا إذا قدمنا مكة ذهب أصحابنا يطوفون ويتركوني احفظ متاعهم قال : أنت أعظمهم أجرا ».
(٢) رواه الكليني ج ٢ ص ١٩٤ ذيل حديث مسند عن إسحاق بن عمار ، وفى حديث آخر عن أبان بن تغلب عنه عليهالسلام.
(٣) مروى مسندا في الكافي ج ٤ ص ٤٠٩.
(٤) رواه الكليني ج ٤ ص ٤٠٩.
(٥) رواه المصنف في العلل ص ٤٢٤.
(٦) رواه المصنف في العلل ص ٤٢٤ في حديث.
(٧) استهدى الشئ أي طلب أن يهدى إليه.