الصفحه ٣٥٩ : صور أكثرها دوراناً خمسة (١) :
الأوّل منها : الشكّ بين الاثنتين والثلاث بعد كمال سجدتي
الثانية
الصفحه ٤٥١ :
فهو عدد ما مضى من ساعات يومك إن كنت قبل الزوال ، وما بقي إن كنت بعده ،
والكسور كسور من ساعة فيهما
الصفحه ٣٦٣ : شكّ بعد مجاوزة محلّ الشكّ في أنه موجب لركعة أو ركعتين
بنى على الركعة ، أو أنه موجب للسجود أو مع ركعتين
الصفحه ٢٦٦ :
بعد الثانية ، ويدعو للمؤمنين والمؤمنات بعد الثالثة ، ويدعو للميّت بما
يناسبه بعد الرابعة
الصفحه ٣٦٤ :
ذكر الزيادة أعاد الصلاة كما لو ذكرها بعد الاحتياط. ومن ذكر النقصان بعد
الاحتياط صحّت صلاته وإن لم
الصفحه ٤٥٦ : .
وما ذكره
الأصحاب عن علمه بزيادة الظلّ بعد نقصانه أو حدوثه بعد عدمه ، فلا يتوقّف إلّا على
نصب الشاخص
الصفحه ٤٥٧ : ءً على ما هو
الواقع في بلاد المصنّف ، بدليل قوله بعدُ : ( وبميل الشمس إلى الحاجب الأيمن ) ،
أو مبنيّ على
الصفحه ٣٢٦ : ، وإن لم يمكنه لحوقه بعد الركوع
الأوّل إلّا في سجود الثانية سجد وجعلها الاولى وأتى بركعة ، ولو لم يتمكّن
الصفحه ٣٢٩ : ، وهما بعد الصلاة ،
ولا يجب سماعهما ، والأحوط اشتراط القيام بينهما إن وجبت ، وكيفيّتهما كالجمعة ،
إلّا
الصفحه ٣٥٨ : والاستقبال فإن كان بعد الفراغ لم يلتفت ولو بقي الوقت ،
وإلّا أتمّها وحصّله وأعاد ، والأحوط الإعادة مطلقاً إن
الصفحه ٣٧٠ :
ولو صلّى اثنان
، فقال كلّ منهما : كنت مأموماً ، بعد الفراغ أعادا مطلقاً ، كما لو شكّا فيما
نوياه
الصفحه ٤٦٥ :
الدائرة ، وبعد ذلك إلى نصف النهار ، ثمّ يعود في الزيادة بعد نصف النهار ).
إلى أن قال : (
ثم يخطّ
الصفحه ٤٩٢ : مثل
قولهم عليهمالسلام ، لمّا سُئلوا : أيجزي (٢) إذا اغتسلت
بعد الفجر للجمعة؟ فقال نعم (٣).
وقولهم
الصفحه ١٢٨ :
كرَّة بعد كرَّة ، ودعوة بعد دعوة (٢) ، وعودة (٣) بعد رجعة ، حديثاً كما كنت قديماً ، فقد ردَّ علينا
الصفحه ١٤٠ : : وأن لي الكرّة بعد الكرَّة ، والرجعة بعد الرجعة ،
وأنا صاحب الرجعات والكرّات (١) الخبر ، وهو طويل