الصفحه ٣٥٣ : ء المنسيّ بعد التسليم ، إلّا أن
يكون المنسيّ التشهّد أو بعضه على الأقوى ، خصوصاً إحدى الشهادتين أو سجدة من
الصفحه ٣٦٧ : الإمام ، ويجوز له أن ينتظر تسليم الإمام فيسلّم بعده
ولا يتابع الإمام ، وبالعكس.
ومتى زاد عدد
فرض
الصفحه ٣٧٧ : ء لا يحصل إلّا بعد العشرة أتمّ ، ولا تخلّ بها حصوله قبلها
لو اتّفق.
ولو نوى إقامة
عشرة في قرى متعدّدة
الصفحه ٣٩٧ :
صائم ، فقال إن خرج قبل أن ينتصف النهار فليفطر وليقضِ ذلك اليوم ، وإن خرج
بعد الزوال فليتمّ صومه
الصفحه ٤٤٣ : أو بعده ، فإن لمعرفة الزوال طرقاً كثيرة ، مثل الدائرة الهنديّة ، وزيادة
الظلّ ، وغير ذلك.
فإن كان
الصفحه ٤٤٩ : ، فما بقي بعد الإسقاط فاجعله مكيالاً وكِل
به اثنين وسبعين ، فما حصل فهي ساعات قد مضت من النهار إن كان
الصفحه ٤٦١ : يشمل أمرين : زيادة
الظلّ بعد نقصانه ، وحدوثه بعد عدمه.
ويدلّ على
الأوّل رواية سماعة : عن الصادق
الصفحه ٤٦٤ : المشرق بعد نقصانه ، أو ميل الشمس إلى الحاجب
الأيمن لمن يستقبل القبلة ) (٢) ، انتهى.
وظاهره بل
صريحه
الصفحه ٤٦٧ : يكون خارجاً عن خطّ نصف النهار إلى جهة
المشرق ، وكذا يعلم بزيادة الظلّ بعد نقصه ) ، انتهى.
وظاهره أن
الصفحه ٤٨٨ : والنهار اثنتا عشرة ساعة إنما هو لمزايا تخصّهما.
وما قاله بعض
أجلّة المتأخّرين بعد إيراده هذين الخبرين من
الصفحه ٣٩ : الفطريّة أو الحسيّة في أنه كان
بعد أن لم يكن ووُجِدَ بعد العدم ، وكذلك أبوه وجدّه ، وأنه لم يخلق نفسه
الصفحه ٤٧ : ، يعرّفونهم ما يوجب سخط الله والبعد من رحمته.
__________________
(١) في المخطوط
بعدها : ( و ).
(٢) في
الصفحه ٧٥ : ، فيكون قد أوجب الله على العباد طاعة كافر ، وهذا محال في
حكمة الله وعدله.
والإمام بعد
رسول الله
الصفحه ٩١ : عليهالسلام : مع سيفه ، ثمّ إنا نمكث بعد ذلك ما شاء ثمّ الله إن
الله يُخرج من مسجد الكوفة عيناً من دهن
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام : م آل محمّد : يبعث الله مهديَّهم بعد جهدهم ،
فيعزُّهم ويذلُّ أعداءهم (٣).
وفي ( نهج البلاغة