الصفحه ٤٥٢ : ، إلّا إنه يظهر ذلك بعد مدّة من الزوال ولا
يظهر منه ابتداؤه. ومعرفة أوائل الميل إلى الحاجب في غاية
الصفحه ٤٥٥ :
وقال في (
اللمعة ) (١) : ( إن الزوال يُعلم بزيد الظلّ بعد نقصه ، أو حدوثه
بعد عدمه ). ووافقه
الصفحه ٨١ : محمَّد : وآله الطيّبين ، والحمد
لله ربِّ العالمين.
وبعد
: فيقول أقلّ
الورى بضاعة ، وأكثرهم إضاعة ، أحمد
الصفحه ١٩٣ : في هذه الدنيا التي هي دار التكليف لم يفعل شيئاً
يُوجب نجاته من النار ، وندامته بعد الموت لا تنفع
الصفحه ٢١٠ :
بمجاورتها. فلو شكّ هل هي قبل التغيير أم بعده ، فطاهرٌ ، وعلى ذلك الإجماع والنصّ
(١) ولو عموماً قائمان. ولا
الصفحه ٢٢٤ : ء كرّ أو بإشراق الشمس وتجفيفها للنجاسة
بعد ذهاب العين ، كالأحجار والأشجار وثمارها وورقها قبل القطع
الصفحه ٢٤٦ :
لإمكان كونه حيضاً. وليس منه ما تراه قبل إكمال التسع وبعد حدّ اليأس ، وهو
بلوغ خمسين مطلقاً
الصفحه ٢٦٠ : محلّ المفقود بعد غسله بالقراح بدله. ولو فقد الماء ولم
يتمكّن من استعماله حذراً على الغاسل أو على الميّت
الصفحه ٢٦٤ : نصيبه ، أم لا ويخرج من أصل التركة؟ الأولى الثاني ؛
إذ بالإعسار سقط عنه. والميراث بعد الكفن أصالةً ، وليس
الصفحه ٢٨١ : في شيء منه قبل الفراغ أعاد غسله وحده إن لم تفت
الموالاة ، وإلّا الكلّ ، وبعده لا يلتفت.
ولو نسي
الصفحه ٢٨٢ :
أثناء الصوم لا إعادة جزماً ، وفي الصلاة أقوال ، أقواها أنه لا يقطع ولو
بعد تكبيرة الإحرام ، ولا
الصفحه ٣١٧ :
الفصل
السادس
في
السجود
يجب في كلّ
ركعة سجودان بعد الرفع من الركوع. وهما ركن تبطل الصلاة
الصفحه ٣٢١ :
الفصل
السابع
في
التشهّد
وهو واجب غير
ركن ، ومحلّه بعد الرفع من ثانية سجدتي الثانية مطلقاً في
الصفحه ٣٤٧ : ، والركوع.
إلّا إنه إن تداركه قبل الدخول في ركن آخر أتى به وبما بعده تحصيلاً للترتيب وصحّت
، كمَن تدارك
الصفحه ٣٥١ : باقٍ أتى به وبما بعده وصحّت صلاته ، ومحلّ استدراكه ما لم يستلزم زيادة
ركن.
ومن سَهَا وأتى
بما لم