والعَوّا يطلع مع الفجر في ثامن عشر أيلول ، ويتوسّط الهَنعَة ، ويغرب المؤخّر ، ويكون بلع متوسّطاً وقت المغرب ، والمقدّم ربع الليل ، والمؤخّر ثلثه والشّرطان نصفه.
والسّماك يطلع ] (١) مع الفجر في حادي عشر تشرين الأوّل ، ويتوسّط الذراع ، ويغرب البُطَين ، ويكون الصعود متوسّطاً وقت المغرب ، ومؤخّر الدلو ربع الليل ، والرشا ثلثه ، والبُطَين نصفه.
والغَفر يطلع مع الفجر رابع عشر تشرين الأوّل ، وتتوسّط النثرة ، ويغرب الشّرَطان ، ويكون الأخبية متوسّطاً وقت المغرب ، والرشا ربع الليل ، والشّرطان ثلثه ، والثريّا نصفه.
والزّبانى يطلع مع الفجر سادس تشرين الآخر ، ويتوسّط الطرف ، ويغرب البُطَين ، ويكون مقدّم الدلو متوسّطا وقت المغرب ، والشّرطان ربع الليل ، والبُطَين ثلثه ، والدبران نصفه.
والإكليل يطلع مع الفجر تاسع عشر تشرين الآخر ويتوسّط الطرف ، ويغرب الثريّا ، ويكون مؤخّر الدلو متوسّطاً وقت المغرب ، والبُطَين ربع الليل ، والثريّا ثلثه ، والهقعة نصفه.
والقلب يطلع مع الفجر ثاني كانون الأوّل ، ويتوسّط الزبرة ، ويغرب الدبران ، ويكون بطن الحوت متوسّطاً وقت المغرب ، والثريّا ربع الليل ، والدبران ثلثه ، والهقعة نصفه.
والشّولَة يطلع مع الفجر خامس عشر كانون الأوّل ، وتتوسّط الصرفة وتغرب الهقعة ، ويكون الشّرَطان متوسّطاً وقت المغرب ، والدبران ربع الليل ، والهقعة ثلثه ، والذراع نصفه.
والنعائم يطلع مع الفجر ثامن عشر كانون الأوّل ، وتتوسّط الصّرفَة ، وتغرب الهقعة ،
__________________
(١) قوله في ص ٤٢٨ : ( ومن الشَّولَة إلى النعائم .. السماك يطلع ) من « ق ».