الصفحه ٧١ : سجودك على سبعة أعظم : الجبهة والكفّين والركبتين وإبهامي أصابع الرّجلين
فريضة. وترغم بأنفك سنّة. وتكون في
الصفحه ٨٢ : أهوى
إلى السّجود ، يتخوّى كما يتخوّى البعير الضّامر عند بروكه. ويكون سجوده على سبعة
أعظم حسب ما قدمناه
الصفحه ١٠٤ : أراد
الإنسان الصّلاة ، فليمض إلى المسجد الأعظم ، ويقدّم نوافل الجمعة كلّها قبل
الزّوال. هذا هو الأفضل
الصفحه ١٠٥ : المسجد الأعظم ، مشى على سكينة ووقار ، يدعو بالدّعاء
المخصوص في ذلك اليوم.
وينبغي للإمام
إذا قرب من
الصفحه ١٠٧ : لهم أن يصلّوا جماعة ،
لكنّهم يصلّون أربع ركعات.
والصّلاة يوم
الجمعة مع عدم الإمام في المسجد الأعظم
الصفحه ١٠٨ : آبائه عن عليّ عليهالسلام أنّه قال : صلاة في بيت المقدّس ألف صلاة. وصلاة في المسجد
الأعظم مائة صلاة
الصفحه ٣٠٢ : حدّ
على مخالف له ، فليقمه ، فإنّه من أعظم الجهاد.
الصفحه ٣٣٨ :
ويخرج الى المسجد الأعظم في البلد الذي يحكم فيه. فإذا دخله ، صلّى ركعتين
، ويجلس مستدير القبلة
الصفحه ٣٤٧ : وأعظم عليهم.
ويستحبّ أن
يكون الاستحلاف في المواضع المعظّمة كالقبلة أو عند المنبر والمواضع التي ترهب من
الصفحه ٣٧٥ : . وروي عن الصّادق ، عليهالسلام : أنّه قال : درهم ربا أعظم عند الله
الصفحه ٧٣٢ :
القتل. فإن كان كافرا ، لم يكن عليه إلّا التّأديب والعقوبة ، لأنّ ما هو عليه
من الكفر أعظم من
الصفحه ٦٩٣ : الرّجم ، فهو الشّيخ والشّيخة إذا زنيا
وكانا محصنين ، فإنّ على كلّ واحد منهما جلد مائة ثمَّ الرّجم ، يقدّم
الصفحه ١٠٣ : يجمّعوا إذا كانوا خمسة نفر.
ومع حصول هذه
الشرائط تسقط عن تسعة نفر : الشيخ الكبير ، والطّفل الصغير
الصفحه ١٥٩ : رمدا ، أو وجع الأضراس. فإن عند جميع ذلك يجب الإفطار مع
الخوف من الضّرر.
والشّيخ الكبير
والمرأة
الصفحه ٣٥٣ : وجد له شيئا ، باعه غائبا كان أو
شاهدا.
قال الشّيخ أبو
جعفر بن الحسن المصنّف ، رضياللهعنه : هذا