الصفحه ٦١٣ : ، وضع في أبواب البرّ من معونة الفقراء والمساكين
وأبناء السّبيل وصلة آل الرّسول. بل يصرف أكثره في فقرا
الصفحه ٢٨٢ : المصدود
، فهو الذي يصدّه العدوّ عن الدّخول إلى مكّة ، كما صدوا رسول الله ، صلىاللهعليهوآله. فإذا كان
الصفحه ٣٨ : عليه من دار الدّنيا
: شهادة أنّ لا إله إلّا الله وحده لا شريك له ، وأنّ محمّدا عبده ورسوله ، وأنّ
عليا
الصفحه ٦٠٥ :
وروى مسعدة بن
صدقة ووهب بن وهب جميعا عن أبي عبد الله ، عليهالسلام ، انّه قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٩ : ، ويقولون عند ذلك : « إِنّا لِلّهِ وَإِنّا
إِلَيْهِ راجِعُونَ. هذا ما وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُولُهُ.
وَصَدَقَ
الصفحه ١٤٨ : الله ورسوله وازدراد كلّ شيء يفسد الصّيام والحقنة والقيء على
طريق العمد.
وأمّا الذي يجب
الإمساك عنه
الصفحه ٤١٧ : المياه والمراعي وحريم الحقوق وأحكام
الأرضين وغير ذلك
إذا كان
للإنسان شرب في قناة ، فاستغنى عنه ، جاز له
الصفحه ١٢٤ : ، إذا غيّر نيّته عن المقام عشرة
أيّام ما بينه وبين ثلاثين يوما. فإذا مضت ثلاثون ، ولم يكن قد خرج ، وجب
الصفحه ٦٥٣ : الأب يكون أولى بالميراث بما ثبت عن آل محمّد ، عليهمالسلام. وليس كذلك ابن الأخ من قبل الأب والأم مع
الصفحه ٧٠٢ :
أيضا على من التجأ إلى حرم الله وحرم رسوله أو حرم أحد من الأئمّة ، عليهمالسلام ، بل يضيّق عليه في
الصفحه ٥٧٠ :
عشر مرّات يوما بعد يوم ، إلى أن يستوفي العدد.
ومتى لم يجد
أحدا من المؤمنين أصلا ولا من أولادهم
الصفحه ٥٧٢ : ويصبح صائما كفّارة لذنبه
في النّوم عنها إلى ذلك الوقت. ومن نام عن صلاة الكسوف متعمّدا ، وقد احترق القرص
الصفحه ٦٨ : أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر ، أشهد أن لا
إله إلّا الله ، أشهد أن لا إله إلّا الله ، أشهد أنّ
الصفحه ٨٣ : إله إلّا الله وحده لا شريك له. وأشهد
أنّ محمدا عبده ورسوله ، أرسله بالحقّ بشيرا ونذيرا بين يدي السّاعة
الصفحه ٢٦٩ :
ينفر في النّفر الأوّل. ويجب عليه المقام الى النّفر الأخير. وإذا أراد أن
ينفر في النّفر الأوّل