الصفحه ٨٧ :
ومن صلّى قبل
دخول الوقت متعمّدا ، وجبت عليه الإعادة. فإن صلّاها ناسيا ثمَّ ذكر بعد دخول
وقتها
الصفحه ١٠٤ : والعصر ، لم يكن
أيضا به بأس. وإن أخّر جميع النّوافل إلى بعد العصر ، جاز له جميع ذلك ، إلّا أنّ
الأفضل ما
الصفحه ١٢٦ : كان قد دخل في
العصر ما بينه وبين الوقت الذي ذكرناه ، فليعدل بنيّته إلى الظّهر ، ثمَّ يصلّي
بعده العصر
الصفحه ١٣٦ : يستوفي العدد. ويزيد في
التّكبير في هذا العيد بعد قوله « وله الشّكر على ما أولانا » ، « ورزقنا من بهيمة
الصفحه ١٥١ : ، وصمت بعد ذلك بنية الفرض. فان ثبت بعد ذلك بيّنة عادلة أنّه كان قد
رئي الهلال قبله بيوم ، قضيت يوما بدله
الصفحه ١٥٢ : صام
الإنسان يوم الشّكّ على أنّه من شعبان ، ثمَّ علم بعد ذلك أنّه كان من شهر رمضان ،
فقد أجزأه. وكذلك
الصفحه ١٥٥ : غير أن يرصده ، ثمَّ تبيّن بعد ذلك أنّه كان طالعا ، كان عليه
القضاء. فإن رصده ولم يتبيّنه لم يكن عليه
الصفحه ١٦٠ :
القضاء. وإذا أسلم بعد طلوع الفجر ، لم يجب عليه صيام ذلك اليوم ، وكان
عليه أن يمسك تأديبا إلى آخر
الصفحه ١٦٤ : فعل ذلك بعد الزّوال ، قضى ذلك اليوم ، وكان عليه إطعام
عشرة مساكين. فإن لم يتمكّن ، كان عليه صيام ثلاثة
الصفحه ١٨٢ :
الذّهب والفضّة حتّى يحول عليهما الحول بعد حصولهما في الملك. فان كان مع إنسان
مال أقلّ ممّا تجب فيه
الصفحه ١٩٦ : الرّبع ، وجاز له أيضا بعد انقضاء مدّة القبالة نزعها من يد
من قبّله إيّاها وتقبيلها لغيره ، إلّا الأرضين
الصفحه ٢٠٢ : الإعادة بعد البلوغ.
وذكرنا كونه
حرّا ، لأنّ العبد لا يجب عليه الحج. فان حجّ في حال العبوديّة ، ثمَّ أعتق
الصفحه ٢١٢ :
إذا اغتسل في أوّل اللّيل ، كان جائزا له إلى آخره ما لم ينم. فإن نام بعد الغسل
قبل أن يعقد الإحرام
الصفحه ٢٢٠ : ممّا تبقى رائحته الى بعد الإحرام. ولا بأس باستعمال سائر الأدهان التي ليست
طيّبة في تلك الحال وبعد
الصفحه ٢٣١ : تمام السّعي.
ومتى جامع
الرّجل بعد قضاء مناسكه قبل طواف النّساء ، كان عليه بدنة. فإن كان قد طاف من