الصفحه ٨٥ : السّلام.
تباركت يا ذا الجلال والإكرام. السّلام على رسول الله ، السّلام على نبيّ الله.
السّلام على محمّد بن
الصفحه ٧٣٠ : ) لئلّا يعودا إلى مثل ذلك ، ويرتدع به غيرهما.
وإذا قال
الرّجل لامرأته بعد ما دخل بها : « لم أجدك عذرا
الصفحه ٢٥٢ :
الى بعد العشاء الآخرة. وإن فصل بين الفرضين بالنّوافل ، لم يكن مأثوما ، غير أنّ
الأفضل ما قدّمناه
الصفحه ١٣٤ : » ووقت هذه الصّلاة عند انبساط الشّمس.
ولا يصلّي يوم
العيد قبل صلاة العيد ولا بعدها ، شيئا من النّوافل
الصفحه ٢٦٦ :
منها إلّا بعد طلوع الفجر ، كان أفضل. ومن بات الثّلاث ليال بغير منى
متعمّدا ، كان عليه ثلاثة من
الصفحه ٤٦٤ :
ويجتنب العقيم منهنّ ، وإن كانت حسناء جميلة المنظر. ويستحبّ التّزويج بالأبكار.
فإنّ النّبيّ
الصفحه ٢٠ : رأى بعد ذلك عليه منيّا ، فإن كان ذلك الثّوب أو الفراش ممّا يستعمله
غيره ، لم يجب عليه الغسل ، وإن كان
الصفحه ٨٩ : ناسيا ، قضاهما ولم يجب عليه إعادة الصلاة.
وكذلك الصلاة
على النّبي وآله ، صلىاللهعليهوآله ، فريضة
الصفحه ٢٣٥ : تمكّن من ذلك. فإن لم يتمكّن ، جاز له
أن يؤخّر الغسل الى بعد الدّخول ، ثمَّ يغتسل إمّا من بئر ميمون أو
الصفحه ٢٨٦ : الحرام ،
كان عليه ردّه اليه. ويكره للإنسان أن يخرج من الحرمين بعد طلوع الشّمس قبل أن
يصلّي الصّلاتين
الصفحه ٤٥١ : نبيّن كيفيّته في باب مفرد ، ان شاء الله.
ويحرم العقد
على امرأة قد عقد عليها الأب أو الابن. ويحرم وطي
الصفحه ١١٢ : بدينه. فإن كان غير موثوق بدينه ، أو كان مخالفا لك في مذهبك ، صلّيت
لنفسك ، ولم تقتد به. ولا تصلّ خلف
الصفحه ١١٣ : للقراءة.
فإن خفي عليك
قراءة الإمام ، قرأت أنت لنفسك. وإن سمعت مثل الهمهمة من قراءة الإمام ، جاز لك
الصفحه ٨٢ : أن يقول في
سجوده : « اللهمّ لك سجدت ، وبك آمنت ، ولك أسلمت ، وعليك توكّلت ، وأنت ربّي ،
سجد وجهي
الصفحه ١٨١ : جنس تجب فيه الزّكاة أقلّ
من النّصاب الذي فيه الزّكاة ، وإن كان لو جمع لكان أكثر من النّصاب والنّصابين