الصفحه ٦٨ : الصّلاة ، قد قامت الصّلاة » بعد الفراغ من قوله « حيّ
على خير العمل ، حيّ على خير العمل ».
وهذا الذي
الصفحه ٦٩ :
الدّخول إلى الصّلاة بعد دخول وقتها ، فقم مستقبل القبلة بخشوع وخضوع وأنت على طهر
، ثمَّ ارفع يديك بالتكبير
الصفحه ٧٢ : أخرى على ما وصفناه ، إلّا أنّك تقنت في الرّكعة الثّانية بعد
الفراغ من القراءة ترفع يديك بالتكبير وتقول
الصفحه ٧٣ :
بالقراءة بعدها ، أجزأه.
والمرأة تصلّي
كما يصلّي الرّجل ، غير أنّها تجمع بين قدميها في حال قيامها ، ولا
الصفحه ٧٥ : بعد الرّكوع ، مضى في صلاته ولا شيء عليه.
وأدنى ما يجزي
من القراءة في الفرائض الحمد مرة واحدة وسورة
الصفحه ٧٨ : الفريضة بعد الحمد « إنّا أنزلناه في ليلة القدر » و «
قل هو الله أحد » و « قل يا أيّها الكافرون ». وهو
الصفحه ٨٦ : ذكر
بعد أن صلّى ، وجب عليه أيضا الإعادة. فإن لم يذكر ، لم يكن عليه شيء ، وكانت
صلاته ماضية.
الصفحه ٩٥ : استأنف
الصّلاة بعد ذلك. وإذا كان في الصّلاة ورأى دابّة له قد انفلتت ، أو غريما خاف
فوته ، أو مالا خاف
الصفحه ٩٦ : الإعادة. فإن علم أن فيه نجاسة ، وهو بعد في الصّلاة
، لم يفرغ منها ، طرح الثّوب الذي فيه النّجاسة ، وتمّم
الصفحه ٩٩ : يصلّي فيه إلّا بعد غسله. وكذلك إذا استعار ثوبا من شارب خمر أو مستحلّ شيء
من النّجاسات ، يستحبّ أن يغسل
الصفحه ١٠١ : الإنسان على رحله ، فلا بأس
أن يصلّي فيها بعد أن يرشّها بالماء. ولا بأس بالصّلاة في مرابض الغنم على كلّ
حال
الصفحه ١٠٢ : كان قد جفّ بغير الشّمس ، لم يجز السّجود عليها الا بعد تطهيرها.
وإذا خاف
الإنسان الحرّ الشّديد من
الصفحه ١٠٦ :
قبل الرّكوع ، والثّاني في الركعة الثّانية بعد الرّكوع.
ومن يصلّي وحده
، ينبغي أن يقرأ السّورتين
الصفحه ١١٥ : الحمد وسورة في كلّ ركعة إن تمكّن من ذلك. فإن
لم يتمكن ، اقتصر على الحمد وحدها ، ثمَّ يصلّي بعد تسليم
الصفحه ١٢٣ : ، قصّر ولم يتمّم. وإن دخل من سفره بعد
دخول الوقت ، وكان قد بقي من الوقت مقدار ما يتمكّن فيه من أدا