الصفحه ٧٣٦ : ، ثمَّ يعزم بعد ذلك على ألّا يعود إلى مثل ما فعل في المستقبل
، ويعتق بعد ذلك رقبة ، ويصوم شهرين
الصفحه ٧٤٨ : الرّجل على ما نبيّنه فيما بعد إن شاء الله.
وإذا قتل
الذّمّي مسلما عمدا ، دفع برمّته هو وجميع ما يملكه
الصفحه ٧٥٢ : العبد ، فيتصدّق بها على الفقراء ، وكان عليه بعد ذلك كفّارة قتل
العمد. وإن كان قتله خطأ ، لم يكن عليه
الصفحه ٧٦٥ : ادّعى النقصان في إحدى العينين ، اعتبر مدى ما يبصر بها من أربع جوانب بعد أن
تشدّ الأخرى. فإن تساوى صدّق
الصفحه ٢ : بكيفيّة
إيقاعها ، فلأجل ذلك بدأنا به في أوّل الكتاب ، ثمَّ نذكر بعد ذلك ما وعدنا من
الأقسام الأخر ، إن شا
الصفحه ١٨ : ، والرّيح ، والجنابة والحيض ، والاستحاضة ، والنّفاس ، ومسّ الأموات من
النّاس بعد بردهم بالموت وقبل تطهيرهم
الصفحه ٢٨ : وصفناه ، أو تكون قد مضت عليها أيّام حيضها ثمَّ رأت بعد ذلك
الدّم ، فإنّه أيضا دم استحاضة وإن لم يكن بهذه
الصفحه ٣٢ : ، وأنّ أمير المؤمنين والأئمة من ولده بعده ـ
يذكرون واحدا واحدا ـ أئمّته أئمّة الهدى الأبرار » ويكتب ذلك
الصفحه ٣٥ : ، وكذلك كلّ من مسّه بعد برده بالموت وقبل تغسيله ، فإنّه يجب
عليه الغسل.
فإذا فرغ منه ،
أخذ في تحنيطه
الصفحه ٣٩ : من أراد ذلك ، ويفرّج أصابعه ، ويغمزها فيه بعد ما نضح بالماء ،
ويدعو للميّت.
فإذا انصرف
الناس عن
الصفحه ٤٠ : أو مدّخنا أو مهدوما عليه ، استبرئ بعلامات الموت. فإن
اشتبه ، ترك ثلاثة أيّام وغسل ودفن بعد أن يصلّى
الصفحه ٤٣ : ولا يسرّح رأسه ولا لحيته. فإن سقط منه شيء جعل معه في
أكفانه.
وإذا خرج من
الميّت شيء من النجاسة بعد
الصفحه ٥٢ : علم
بحصول النجاسة في الثوب ، فلم يزله ونسي ، ثمَّ صلّى في الثوب ، ثمَّ ذكر بعد ذلك
، وجب عليه إعادة
الصفحه ٦١ : الفراغ منها ، فليعدل بنيّته إلى الصّلاة الفائتة ، ثمَّ يصلّي بعد الفراغ
منها الصّلاة الحاضرة.
ويصلّي
الصفحه ٦٤ : إعادتها. وقد رويت رواية أنّه إذا كان صلّى إلى
استدبار القبلة ، ثمَّ علم بعد خروج الوقت ، وجب عليه إعادة