الصفحه ١١١ : منها في البيت. وصلاة النّوافل في البيت أفضل ، وخاصة
نوافل اللّيل.
باب الجماعة وأحكامها وحكم الامام
الصفحه ١٣٣ : ، إذا لم يمكنه استقبال القبلة.
ولا يختلف
الحكم في أن تكون السفينة في البحار الكبار ، أو في الأنهار
الصفحه ١٣٧ : أخرى ، قرأ الحمد ، ثمَّ قرأ بعدها سورة.
وكذلك الحكم في باقي الرّكعات.
ويقنت في كلّ
ركعتين قبل الرّكوع
الصفحه ١٤٣ : البعض ، سقط عن الباقين. ولا يختلف
الحكم في ذلك ، سواء كان الميّت رجلا أو امرأة ، حرّا أو عبدا ، إذا كان
الصفحه ١٤٤ : الرّجل ويصلّي عليهم صلاة واحدة. وكذلك
الحكم ، إن زادوا في العدد على ما ذكرناه ، ويكون على هذا ترتيبهم
الصفحه ١٤٦ : عليها بغير طهر. وكذلك الحكم في من كان
جنبا ، والمرأة إذا كانت حائضا ، فإنّه لا بأس أن يصليا عليه من غير
الصفحه ١٥٧ :
والخرز وما أشبههما.
باب حكم المريض والعاجز عن الصيام
المريض الذي لا
يقدر على الصّيام أو يضرّ به ، يجب
الصفحه ١٦١ : ، وقد تمَّ صومه ، وليس عليه القضاء.
باب حكم المسافر في شهر رمضان وصيام النذر
يكره للإنسان
الخروج إلى
الصفحه ١٦٦ :
باب ما يجري مجرى شهر رمضان في وجوب الصوم وحكم
من أفطر فيه على العمد والنسيان
الذي يجري مجرى
ذلك
الصفحه ١٦٧ : الشّهر. وإن كان صومه أقلّ من خمسة عشر يوما كان عليه الاستيناف.
فأما صيام
النّذر فقد بيّنّا حكمه فيما
الصفحه ١٨١ : فيها مسنّة. وكلّ ما زاد على ذلك ، كان هذا حكمه : في كلّ ثلاثين تبيع أو
تبيعة ، وفي كل أربعين مسنّة
الصفحه ١٩٣ : والنّصارى. والمجوس
حكمهم حكم اليهود والنّصارى. وهي واجبة على جميع الأصناف المذكورة إذا كانوا
بشرائط
الصفحه ١٩٤ : أنواع التّصرف.
وهذا حكم
أرضيهم إذا عمروها وقاموا بعمارتها. فإن تركوا عمارتها ، وتركوها خرابا ، كانت
الصفحه ٢٠٣ : إلّا قدر ما
يحجّ به عنه ، وكانت الحجّة قد وجبت عليه قبل ذلك ، وجب أن يحجّ به عنه. وكذلك
الحكم إذا ترك
الصفحه ٢٠٩ :
إعادتها.
فأمّا المفرد ،
فإن عليه ما على القارن سواء لا يختلف حكمها في شيء من مناسك الحج