الصفحه ١٥٥ :
والشبلنجي في نور
الأبصار (١)
وابن حجر في الصواعق ، وغيرهم كثيرون.
الصديق
: أنا عندي كتاب «معجم
الصفحه ١٦٣ :
روى الحميدي في كتاب «الجمع في الصحيحين»
، قال : «في خلافة عمر بن الخطاب جاءوا بخمسة زناة زنوا
الصفحه ١٦٩ : ورحمته وبركاته.
قلت
: إذا سمحت لي بمعرفة ثمن الكتاب ؟
المحاسب
: مئتان وخمسون ليرة ، هل أعجبك المعرض
الصفحه ١٧٢ : فئة معينة ، فهل هو عن قصد ، أم عن توجهات طائفية ، أم ظلم ، أم غض بصر كما غضه الكثيرون من الكتّاب
الصفحه ١٨٠ : الأخ..
وقلت
له : هل حاجتك ماسة للكتاب ؟
فأجاب
الرجل : نعم أريد الاطلاع على فكر أهل البيت
الصفحه ١٨١ : : شكراً لك ، فأنا لم أقرأ سابقاً سوىٰ
كتاب «المراجعات» ، وأرغب بالمزيد من الكتب لأتعرف عن الفكر الإمامي
الصفحه ١٨٣ : كتاب الله بغيرها فلك عشرة الآف درهم ، وإن لم تأت بها فأنا في حلٍّ من دمك.
قال الفقيه : قال الله عزّ
الصفحه ١٩٠ : كتاب الله عزّ وجلّ يحدثنا عن سيدنا يوسف عليهالسلام عندما دخل سجن العزيز كان معه اثنان ، هما ساقي الملك
الصفحه ١٩١ : البخاري ، كتاب
العلم : ١ / ٣٩ (١٢١).
الصفحه ١٩٣ : ، وصحابي اليوم هو معاوية بن أبي سفيان ، فبدأ بسرد قصة إسلام معاوية ، وأنّه كان من كتّاب الوحي عند رسول الله
الصفحه ١٩٥ : ؟! وماكان يوماً كاتباً للوحي ، كيف يؤتمن على كتابة الوحي ؟! فكل ماكتبه هو رسالة لأحد الولاة في عصر النبوة
الصفحه ١٩٧ : » للذهبي ، فهو يتحدث عن رواة الفضائل وكذبهم ، كما عليكم قراءة كتاب «مروج الذهب» للمسعودي ، و «الكامل في
الصفحه ٢٠٠ : أبو
سيف المدائني في كتابه «الأحداث» قال : «كتب معاوية نسخة واحدة إلىٰ عماله : «أن برئت الذمة ممن روىٰ
الصفحه ٢١٦ : وعملاً ، فالقبلة التي نتوجه إليها في الصلاة واحدة والفروض واحدة وكتاب الله واحد.
لكن هناك شيء أبينه من
الصفحه ٢٢١ : كتابه العزيز (فَلَا تُزَكُّوا
أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ) (٢)
، وهذا الحديث وضع مقابل