الصفحه ٢٠٧ : ماذا أجيبه ، وماذا أقول له
، أو ماذا تتوقعون قولي له ؟
لا شيء سوى طلب الهداية له ، ثم دمعت
عيناي
الصفحه ٢٩ :
بداية الانطلاق نحو البحث :
تابعتُ دراستي ، ومضت ثلاثة أعوام درستُ
فيها الدراسة الأكاديمية ، ومن
الصفحه ٢٢ :
تُحسبَ عليه تحركاته
وكلماته.
والمهم أنني عندما بلغت مرحلة الوعي كنت
في مرحلة الإعدادية ، فبدأ
الصفحه ٥ :
............................ ٢١
معرفة انتهاء أُصولنا إلى
السادة الحسنيين .......... ٢٥
بداية الانطلاق نحو البحث
الصفحه ٨٣ : إلى بعض الأخوة الشيعة ، سوف
تتعرف عليهم هناك.
ووصلنا المكان المقصود ودخلنا في طريق
طويل يتوسطه سوق
الصفحه ١٤٢ : تطهيراً (١)
، انتهى.
أقول
: هذا الاعتراف كشف لي بصورة واضحة عقيدة
هؤلاء ومستوى تفكيرهم ومشاعرهم نحو أهل
الصفحه ١٠٨ : المذهب الجعفري مع المذاهب الأربعة ، لكنه اشتهر وصمد ، لأنه كان يستمد فقهه من شجرة طيبة أصلها ثابت في
الصفحه ٣٧ :
اندفاعي لمعرفة الشيعة والتشيع :
في أحد الأيام زارني صديق كنت قد تعرفت
عليه أثناء دراستي في
الصفحه ١٥٤ :
يَقْتَرِفْ
حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا إِنَّ الله غَفُورٌ شَكُورٌ) (١)
ماذا بها
الصفحه ٤٢ :
فقال لي : هو موجود عندي في المستودع ، فنادى
على العامل لديه وطلب إحضار الكتاب لي.
فاشتريت الكتاب
الصفحه ٦١ : أن أعرف ما طبيعة الماء فيه !! أم هو حشو أفكار فقط ، وعلينا التصديق والتسليم ، كيف أقبل أن استمع
الصفحه ١٨٥ : معهم في العباءة فمنعها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقالت : يا رسول الله ألست من أهل بيتك ، فقال
الصفحه ٤٩ : والأموية وماحدث من مجريات الأمور فيها ؟!
أجبت
: لا أعرف شيئاً كاملاً سوىٰ ما
درسته في مناهج الدراسة وبعض
الصفحه ٥٩ :
بينما وجدت الصحابة يعتكفون في صوامع
للعبادة ، ويركعون الآف الركعات يومياً ، ومهما فعلوا فذنبهم
الصفحه ٢٠٣ :
معاناتي في طلب العمل :
كنت أعمل في هذه الفترة في إحدى الشركات
الخاصة والتي تعتمد إحدىٰ وكالات