الصفحه ١٦٠ : الدكتور أبو خليل في كتابه «آراء
يهدمها الاسلام» في قضية سقيفة بني ساعدة : «إنّ ماجرىٰ يجري في كل دولة
الصفحه ١٧٧ : سابقته في كتابك ، وعددت فيه الكثير من أعمال هارون ؟!
وقلت له : يجب أن نسمّيه بعد كلّ هذه
الأعمال هارون
الصفحه ١٧٩ :
لقاء في مشهد الإمام الحسين عليهالسلام :
عندما أقمت في مدينة «حلب» حرصتُ على
الذهاب إلىٰ مشهد
الصفحه ٢١٣ : الإسلامية في «حلب» معهد التراث العربي في إطار بحوث ودراسات من أجل التقريب بين المذاهب ، وقد تلقيت دعوة لحضور
الصفحه ٢١٦ :
اهتديتم» ، وبشر
بعشرة منهم إلى الجنة ، وهم لا يقرون بذلك.
قلت
: أعتقد أن كلامك فيه بعض اللبس
الصفحه ٢٥٢ :
الإنسان في المجتمع أياً كانت عقيدته لا يعدو أن يكون واحداً من أربعة : إما متزوج أو متمتع أو زان أو شاذ
الصفحه ٢١ :
ومن النهاية كانت البداية :
قد يستغرب البعض من هذه المقولة ، أو
يجد فيها غموضاً لا تفسير له ، لكن
الصفحه ٢٣ : الباري في دائرة البحث والخوض في غمار تاريخنا الإسلامي ، فاكتشفتُ كم يجهل الإنسان تاريخه وماضيه ، وكيف
الصفحه ٣٢ :
وخرجتُ من عنده مهموماً ، وعدت إلى
البلدة ، وصادفت أحد الجيران لنا في الحي ومعه كتاب أدبي لغوي
الصفحه ٣٣ : المذكور ، فقلت في نفسي : ما هذا اللغز المحيّر ؟ عليَّ أن أسأل خبيراً في هذا المجال ، لكن عليّ أن أقرأ
الصفحه ٣٤ :
هذا كلّه قول ابن كثير في كتابه النهاية.
ولا أخفي عليكم استوقفتني آخر جملة في
الحديث ، وهي وجود
الصفحه ٣٥ : علاقة
لي به ، وأرجو أن لا تخوض في هذه الأمور ، وهذا الحديث مدسوس !!
عندها أيقنت بأن أسئلتي لم تجد
الصفحه ٣٨ : أن لا أسأله.
فقلت
: ما بالك ؟!
قال
: ما لنا وما للشيعة ، هم في واد ونحن في
واد آخر ، إياك أن
الصفحه ٥٣ : جرى في تلك الحقبة
التاريخية ؟ ولماذا وكيف ؟ ورويت له مامر معي من قضايا ، وهو يستمع دون أن يقاطعني
الصفحه ٧٣ :
لم أتمالك نفسي وصحت عمر ... عمر ...
غير معقول ، وفجأة بدأت مخيلتى تستذكر الأقوال التي قيلت في عمر