الصفحه ١٨٧ : كانوا ضعفاء في الرأي ؟! حتى أن أصحاب المذاهب الأربعة لم يثبتوها ؛ بل جاء تلامذتهم وأقروها مع قرار سياسي
الصفحه ١٩٠ : ، ومنهم المنافقون ولهم درجات.
والصحابة العدول عند الشيعة هم الذين
أبلوا البلاء الحسن في
الصفحه ١٩٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يروِ له حديث منقبة.
ثانياً
: إنّ الأحاديث التي ذكرتها كل الرواة
فيها تابعون ومشكوك بأمرهم
الصفحه ١٩٥ : قبله أحد مثله ولم يأت أحد بعده في العدل ، حتى أن علماء السنة عدّوه الخليفة الراشدي السادس ، فأنت تناقض
الصفحه ١٩٨ : الشيخ ، ألا تعلم أن معاوية حين
سار بجيشه إلىٰ صفين يوم الأربعاء صلّىٰ بالناس الجمعة في هذا اليوم
الصفحه ٢٠٠ : أبو
سيف المدائني في كتابه «الأحداث» قال : «كتب معاوية نسخة واحدة إلىٰ عماله : «أن برئت الذمة ممن روىٰ
الصفحه ٢٠٦ : ، فقلت : هل ستساعدني في شأن العملية الجراحية كما وعدتني ، أم الأمر مازال مبكراً ؟!
فأجابني وهو ينتفض
الصفحه ٢٢٠ : بالنار ، أم ماذا ، هذا لا يعقل ؟!
ثم أنظر للعشرة ، تراهم حارب بعضهم
الآخر ومع ذلك نقول كلّهم في الجنة
الصفحه ٢٢٤ :
أنك ترى الفرقة
البكرية وضعت فضائل في أبي بكر وصلت حدّ الغلو ، كقولهم : إنّ رسول الله
الصفحه ٢٢٥ :
الكتب الجيدة ويناقش
فيه أحاديث كثيرة مفتعلة ، وكتاب «الغدير» للعلامة الأميني ، فهو يناقش أيضاً
الصفحه ٢٣٠ :
حدث في السقيفة
إستناداً للأية (وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ
وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ
الصفحه ٢٣١ : الأمر من بعده ولا ينازعهم في ذلك إلّا ظالم ، ثم بدأ يذكر فضل الأنصار ، وقال : وليس بعد المهاجرين الأولين
الصفحه ٢٣٢ : غلظة في حياتك السابقة ، أتريد مبايعتي وأبو بكر فينا.
وكلمة أبي عبيدة ضربت قلب عمر بالصميم ،
لأنّه حسب
الصفحه ٢٣٥ : )
(١) ، وهذه الآية الكريمة نزلت على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في غدير خم ، وقد أجمع المفسرون من السنة
الصفحه ٢٣٩ :
وأعلنت التشيع :
بعد مراجعاتي وطرح : أسئلتي على عدد من
المشايخ واعتراف البعض بالخطأ الحاصل في