الصفحه ٨٢ :
بالأحاديث التي مرت
معي وأنني حصلت على كتاب لمؤلّف سوري ، وعندما وصلت ، فتح الباب «أبو عبدو
الصفحه ٨٦ : عليهاالسلام منذ مدّة وجدت أنّ
صلاتكم غير صلاتنا ، فأنتم تصلّون على التربة وهذا ما أثار حفيظتي بعض الشيء ، كما
الصفحه ٨٧ :
إلّا على الأرض وما
أنبتته مما لا يؤكل ولا يلبس من قطن وكتان ، والروايات التي تقول على الأرض كثيرة
الصفحه ٩٠ : بقول سيدنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
للإمام عليّ في وصيته له : «ياعليّ لئن يهدي الله بك رجلاً
الصفحه ٩٨ :
بيدي قبضة من الحصىٰ
ليبرد في كفي أضعها لجبهتي أسجد عليها من شدة الحرّ» (١).
كما رأيت في كتاب
الصفحه ١٥٤ : ؟! القربىٰ هم الأقارب ، والأهل علينا أن نحبّهم ونساعدهم.
قلت
: لن أقول لك ماذا أجمع عليه مفسّروا
الشيعة
الصفحه ١٥٩ : يتنافى مع العقل.
وكتاباته دائماً يجعلها ردوداً على
مؤلّفين يحاولون إظهار رؤية نظر الطرف الآخر ، وهو
الصفحه ١٦٣ : بامرأة واحدة ، وقد ثبت عليهم ذلك ، فأمر الخليفة برجمهم جميعاً ، فأخذوهم لتنفيذ الحكم ، فصادفهم الإمام علي
الصفحه ١٦٦ : ، ولكن
هناك من يتحمل المسؤولية وهو قادر عليها ، فهو بأمر الله سبحانه قام بتبليغ سورة براءة إلىٰ مشركي مكة
الصفحه ١٧٥ : .
ثم إنني سألته اثني عشر سؤالاً لم يكلف
نفسه بالإجابة عليها سوى السؤال الأخير ، هو أرجو أن تجيبني هداك
الصفحه ١٩٦ : منه ، ولكن
أحاول أن أذكره أموراً قد يكون نسيها ، نظراً للمعلومات الكثيرة التي تمر عليه ، ثم إنّ الشيخ
الصفحه ٥٤ : والحفاظ عليها من الانحلال والفساد.
فبعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
واجتماع السقيفة تخلخلت
الصفحه ٨٥ : بالنصب.
فأقول : إنّ القراءة بالجر تبين أنّ
الأرجل معطوفة على الرؤوس ، فكما وجب المسح في الرأس فكذلك في
الصفحه ٩٣ : ، وفجأة حضر الدكتور وبدأ الشبان بالتراكض لمسك يده وتقبيلها والسلام عليه ، وأنا جالس أتأمل المنظر ، ثم جلس
الصفحه ١١١ : بقراءة
كتاب «الغدير» للعلامة الأميني ، وهو كتاب تاريخي أدبي يحوي على أمور كثيرة في أحد عشر مجلداً