الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
التمسك به واتباعه ، وقد قام بقطعه من أراد الدنيا وفصل الدين عن السياسة وقتها وانتزع الحق من أصحابه
الصفحه ١٩٦ :
أحد
الحاضرين : هل تقول لنا أنك
أعلم من الشيخ ، أنت لا تعلم من هو ؟!
قلت
: أنا لا أقول أنني أعلم
الصفحه ٢٠٤ : ، ولكن أجور العملية تبلغ مئة وخمسين ألف ليرة سورية ، أصبت للمرة الثانية بالكآبة والاحباط.
وكان من ضمن
الصفحه ٣٩ :
قلت
له : مَهلك ، من أين جئت بهذا الحديث ؟
قال
: حدثنا عنه الشيخ اليوم الذي كنتُ
بزيارته قبل
الصفحه ٧٢ :
وإليكم نصّ المراجعة والعبارة التي
أذهلتني :
«الموارد التي لم يتعبدوا فيها بالنصّ
أكثر من أن
الصفحه ٩٥ :
يأخذ وقتاً طويلاً في
سرده ، وهناك أفاضل متخصصون بذلك ومع وجود عدد لا بأس به من الموسوعات التاريخية
الصفحه ١٥٦ : ، لأنك تجهل
الكثير من الحقائق ، وتأخذ الأحاديث حشواً دون استبانة ، فهل سألت نفسك ، هذا الشيخ من أين جا
الصفحه ١٦١ :
وادعوا أن الجن قتله (١)
!
متى كان الله سبحانه يسلّط على البشر
مخلوقات غيبية تقتل عباده من دون
الصفحه ١٨٣ :
، ولكن ليس منها أحتج لما قلت.
فاصفر وجه الحجاج وفكر ملياً ، ثم رفع
رأسه إلىٰ يحيى قائلاً : إن جئت من
الصفحه ٣٣ : وإذا بي أتوقف أمام
عنوان شدني إليه ، وهو إشارة نبوية إلىٰ أن إثني عشر خليفة من قريش سيلون أمر الأمة
الصفحه ٣٤ : دلالة ما على أن هناك إثني عشر خليفة عند الروافض ، فسألت نفسي من هم هؤلاء الذين دعوا بهذا الاسم ؟ وما هو
الصفحه ٥٧ :
الحطّ من شأن الأنبياء عليهمالسلام في صحيح البخاري :
كنت أتصور أنّ الشيخ الذي نتلقّى منه
الوعظ
الصفحه ٥٩ : مغفور ، وعملهم مأجور ، وبُشروا بالجنة ، ولربما يدخلون من يشاءون معهم إلى الجنة ، حتى الأنبياء ربما ، من
الصفحه ٦٢ :
له صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أبلغ محمد بن إسماعيل (أي البخاري) مني السلام ، وذلك في عصر البخاري
الصفحه ٧٥ : الحاجيات من مدينة دمشق ، وبالفعل وصلنا إلىٰ مركز المدينة ، وقام والدي بشراء بعض الخضار ، وقال لي : تعال